الصفحه ١٩٨ : بيان قواعد العقيدة الإلهية ، ومن صميم مهمة كل مرجع توضيح
كامل العقيدة الإلهية ، توضيحاً كاملاً على
الصفحه ٢٠٠ : فيتبعون ( كل ناعق ) ، ويميلون مع الريح. فوجود مرجع
واحد للأمة يفهم فهماً مثالياً القواعد الإلهية عصمة
الصفحه ٢٠٢ : تناقضه الصارخ مع قواعد العقيدة الإلهية.
الصفحه ٥١ :
ولما تولّى عثمان
الخلافة أدخله معزّزاً مكرّماً وأعطاه مأة ألف درهم لأنه صحابي (١). وباختصار فلا
الصفحه ٧٩ : ألف درهم ، واتخذ مروان ابنه بطانة له ، وتسبب فيما بعد بقتل الخليفة وخراب
الخلافة الراشدة. وكان مروان
الصفحه ٨٣ : الأشعث بن قيس الكندي سقته
السم ، وكان معاوية دس إليها : إنك إن احتلت في قتل الحسن وجّهت إليك بمائة ألف
الصفحه ٨٥ :
البدريين ، وقتل أحد عشر ألف مسلم بيوم واحد من أهل المدينة المنورة بلا ضرورة ،
أمر يناقض العدالة.
وقتل
الصفحه ٨٩ : جندب خمسمائة ألف درهم ليروي له عن النبي أن الآية ( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا
ويشهد الله
الصفحه ١٣٦ : معززاً مكرماً وأعطاه مائة ألف درهم. ومما ساعد
حزب الطلقاء أيضاً على تكوين دولتهم عبد الله بن أبي سرح والي
الصفحه ١٤٥ : خمسمائة ألف درهم ليروي له عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أن آية ( ومن الناس من يعجبك
قوله في الحياة
الصفحه ٢٠٥ :
لأنهم عدول ومن أهل الجنة
ومن يشك بترتيب الخلفاء ( أبا بكر وعمر وعثمان وعلي ) فقد أزرى على ١٢ ألف
الصفحه ٢٣١ : بإعلان ذلك ، فأعلن أمام مائة الف مسلم
في حجة الوداع ، وتكرر إعلان النبي لهذا الأمر الإلهي عشرات المرات
الصفحه ٢٣٢ : مائة ألف مسلم في حجة الوداع ، وإنه تعالى أعلن إمامة
الحسن من بعده ، وإمامة الحسين من بعد الحسن ، ورتبت
الصفحه ٢٣٥ : مائة ألف مسلم في غدير خم ، وذلك يوم الخميس وقد نزل عليه جبريل
بعد مضي خمس ساعات من النهار فقال : يا
الصفحه ٢٥٥ : ألف عام ، فلما خلق آدم قسم ذلك فيه وجعله