الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
سنة وبضعة اشهر ، لكن نتيجة لقربه من البلاط الأموي وحظوته فيه تحول إلى مرجعية
هائلة ، وتحولت أقواله
الصفحه ١٧٩ : الصحابي عليه إذا تعارضاً في مورد من الموارد (٢) وجاء عنه أنه كان يقول ( إن لم أجد في
كتاب الله ولا في سنة
الصفحه ١٨٠ : بمنزلة عمله ) (١).
ونذكر بالمناسبة بأن سنة الرسول تعني :
القول والفعل والتقرير. ولاحظ ( وقوله عن
الصفحه ١٨٦ : من
غلب (٣) وهذا قول
مشهور للصحابي عبد الله بن عمر وهذا رأي أهل السنّة ، فالغالب هو المرجع يجتهد
بنفسه
الصفحه ١٨٨ : أساسين : القرآن الكريم والسنة المطهرة بفروعها الثلاثة
: القول والفعل والتقرير ، وهذه خاصية لمحمد
الصفحه ٢٠٥ : الأمة بدون
مرجع
وقد اكتشف أهل السنّة أن ترك الإمام
القائم الأمة دون أن يسمي ولياً للعهد من بعده خطر
الصفحه ٢٠٦ : الخطاب (٣).
ويبدو أن الإمام الوحيد برأي أهل السنّة
الذي لم يسم خليفته ، ولم يتخذ ولياً للعهد هو رسول
الصفحه ٢١٠ : السياسية.
والخلاصة أن الحاكم القائم الغالب هو
المرجع في كافة شؤون الأمة عند أهل السنة.
من الذي يقوم
الصفحه ٢٢٣ :
التي حلَّت بالمسلمين ، إلا ان أهل السنّة يتجاهلونها تماما ولا يفكرون بها إلا أنها
مجرد قصة.
وهكذا
الصفحه ٢٢٥ : عمر من حوادث سنة ٢٣ وراجع شرح النهج
لعلامة المعتزلة ابن أبي الحديد وراجع كتابنا النظام السياسي في
الصفحه ٢٢٧ : الشيعة هم
اعداء الأمة ، وحتى علماء أهل السنّة المعاصرين الذين يدرسون علماء
الصفحه ٢٥٩ :
هذا نص شرعي بأن علياً بن أبي طالب قد
عينه الرسول وصياً وخليفة من بعده. والسنة النبوية القول والفعل
الصفحه ٢٦٢ : ج ١ ص ٣٨١ ومصابيح السنّة للبغوي ج ٢ ص ٢٧٥ وجامع الاصول ج ٢ ص
٤٧٠ وكنز العمال ج ١٥ ص ١٢٤ وينابيع المودة
الصفحه ٢٦٧ : ومصابيح السنّة للبغوي ج
٢ ص ٢٧٥ والجامع الصغير للسيوطي ج ١ ص ٩٣ ومنتخب الكنز ج ٥ ص ٣٠ .... الخ
الصفحه ٢٦٩ :
للخوارزمي الحنفي والصواعق المحرقة لابن حجر ص ١٢٠ والجامع الصغير للسيوطي ج ٢ ص
٥٦ ومصابيح السنّة للبغوي