الصفحه ٩٨ : اليمان
كان حذيفة عليلاً بالكوفة سنة ٣٦ هـ
فبلغه قتل عثمان وبيعة الناس لعليّ فقال : أخرجوني وادعوا
الصفحه ١٠١ :
للجاحظ ج ٣ ص ٣٠٠ وراجع شيخ المضيرة للشيخ محمود أبو رية ص ١٨٢.
(٢) راجع كتاب
الطبري من حوادث سنة ٥١
الصفحه ١٠٩ :
وصورت هذه السنّة كأنها
إرادة الله وإرادة رسوله.
التكييفات المنطقية
وفق معايير العلمي للبحث
الصفحه ١١٠ :
( القرآن والسنّة بفروعها الثلاثة : القول والفعل والتقرير ) وهي مجتمعة تشكل
المنظومة الحقوقية التي لا يأتيها
الصفحه ١١١ :
الهجرة وعميد البيت
الهاشمي الذي حاصرته كل قبائل العرب مجتمعة ثلاث سنين في شعاب أبي طالب لغاية
الصفحه ١١٢ : ياسر حين أخرجه
لنصرته ، ثم ارتقى بهم الأمر في طاعته إلى أن جعلوا لعن علي سنّة ينشأ عليها
الصغير ويهلك
الصفحه ١١٩ : سنين
واضطروهم أن يأكلوا ورق الشجر من الجوع ، واضطر أطفالهم أن يمصوا الرمان من العطش.
تلك حقيقة
الصفحه ١٢٠ : ،
وفشل الحصار بعد مقاطعة استمرت ثلاث سنين.
٢ ـ عندما سمعت قريش أن محمداً سيهاجر
إلى يثرب بعد أن تمكن
الصفحه ١٢٦ : ثلاث سنين وأرسلت مندوبها للاشتراك بقتل النبي
هي أسعد حظاً من الهاشميين ، والفرد منها أولى وأحق برئاسة
الصفحه ١٢٧ : وكله في الجنة ، فالهاشمي الذي
حاصرته قريش ثلاث سنين هو تماماً مثل أي شخص كان على الشرك واشترك بالحصار
الصفحه ١٣٢ : استمرت عشر سنين.
وقبل أن ينتقل إلى الرفيق الأعلى أكمل
الله الدين وأتمّ النعمة وبيّن كل شيء ـ كل شي
الصفحه ١٣٥ : وتبين له أن
المنظومة الحقوقية التي تحقق ما يريد هي الإسلام بقرآنه وسنة نبيه قوله وفعله
وتقريره. أما
الصفحه ١٣٦ :
الخليفة والخليفة لا يدري ، وبتعبير علي عليهالسلام
صار عثمان سيفه بيد مروان يسوقه حيث شاء بعد كبر السن
الصفحه ١٤٥ : وسبعين حديثاً. روى منها
البخاري أربعمائة وستة واربعين حديثاً ، وأبو هريرة هذا لم تتجاوز صحبته للنبي سنة
الصفحه ١٤٦ :
__________________
(١) راجع شيخ
المضيرة أبو هريرة للاستاذ أبو رية ص ١٨٣.
(٢) راجع تاريخ
الطبري حوادث سنة ٥١ وابن الاثير