الصفحه ٨٢ : .
كان ذلك سنة ٦٣ هـ في وقعة الحرة. هنالك
قال عبد الله بن عمر ( نحن مع من غلب ) وتحول قوله إلى قاعدة
الصفحه ٩٤ : لا
يخالفون كتاب الله وسنّة رسوله وعمل السلف الصالح في تمييز الصحابة.
٣ ـ نقطة الخلاف الجوهرية
الصفحه ١٠٤ : والسنّة بفروعها الثلاثة : القول والفعل
والتقرير ) والنصوص الواردة بالقرآن والسنّة مجتمعة هي المنظومة
الصفحه ١٠٧ : بالمعنى الذي يطرحه أهل السنّة هي
نظرية سياسية تماماً نشأت في رعاية حكم الطلقاء ، أو تحت إشرافهم تكونت كل
الصفحه ١٠٨ : فهو زنديق لا يؤاكل ولا يشارب
ولا يصلّى عليه حسب إجماع أهل السنّة. امدحهم جميعاً كما يحلو لك فهم أهل
الصفحه ١١٨ : قبل أي كان.
ج ـ محاولات لزعزعة الصيغة
في السنين العجاف لم يكن لمكة غير هاشم
، يطعم الناس ويشبعهم
الصفحه ٢٠٣ :
الخلفاء الراشدين ، ويعرفون بأهل السنّة ، واصطلاح التسنن وأهل السنّة نشأ في
العهد الاموي ، وبالتحديد في
الصفحه ٢٠٤ : .
من هو المرجع بعد وفاة
النبي؟
ـ رأي أهل السنة
زعم ترك النبي الأمة بدون
خلف ولا مرجعية
يقول أهل
الصفحه ٢١١ : (٣) ألا ترى أن
صلاحيات الخليفة القائم بتسمية ولي عهده أو إمام المستقبل من بعده في نظر أهل السنّة
صلاحيات
الصفحه ٢١٢ : أهل السنّة
قال ابن خلدون : ( إن الصحابة كلهم لم
يكونوا أهل فتيا ، ولا كان الدين يؤخذ عن جميعهم
الصفحه ٢١٤ :
كيف تعمل المراجع عند أهل السنّة
بعد وفاة النبي وفي زمن الخلفاء
الراشدين كان الخليفة هو المرجع
الصفحه ٢٢٤ : ـ أي عين ما يراه الغالب. وعزف العامة على
ذات الوتر واتحدت الأمة على هذه الشاكلة ، وكلما مضت سنة ترسخت
الصفحه ٢٣٢ : الحكام طوال التاريخ لإبادة
هذه الذرية الطاهرة.
ما هو سبب عداء أهل السنّة للشيعة؟
طالما أن أهل
الصفحه ٢٣٦ : الغدير قد بلغ مرتبة التواتر عن طريق علماء أهل السنّة ، وألفت فيه المؤلفات
، منها كتاب الولاية لابن حجر
الصفحه ٢٨٩ : في غدير خم
لا ريب فيها.
وأهل السنّة قاطبة يعترفون بحديث الغدير
ويفسرونه يقيناً بصدوره عن النبي