الصفحه ١٠٥ : هدف
المسلم أن يكون ضمن إطار الشرعية ، وأن يحقق نفس غاية المقصود الشرعي من النص ومن
الروح العامة
الصفحه ١٠٧ : يقتل النفس التي حرّم الله
إلا بالحق ، ولو كان الصحابة كلهم عدولاً لما وسد الأمر لغير أهله ولما أصبحت
الصفحه ١١٠ : يوجد في الدنيا كلها من يجرؤ على إنكارها
، حتى معاوية نفسه. وسأقوم بتوثيق هذه الحقيقة فيما بعد
الصفحه ١٢٥ : الناس ، ولن يحكموا أمة
محمد.
وبالإجمال تحولت هذه المقولة إلى تيار
غلاب أفصح عن ذاته ، وفرض نفسه
الصفحه ١٣٣ :
سبحانه هو نفسه الذي
اختارهم أنبياء ورؤساء لدول الإيمان ، وتبلغوا القرار الإلهي بالذات أو غير مباشر
الصفحه ١٣٧ : ، ومركز الدائرة ، وهو الوصي على بني أمية ، ومن أعطى نفسه الحق
بالمطالبة بدم عثمان أو إن شئت فقل : رفع شعار
الصفحه ١٤١ : السلطة : معاوية طليق وابن
طليق ومن المؤلفة قلوبهم ، وقد وجد نفسه رئيساً لدولة الإسلام أو إن شئت فقل ملكاً
الصفحه ١٤٥ : يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد
) نزلت في عبد
الرحمن بن ملجم لأنه قتل علياً عليهالسلام
الصفحه ١٥٥ : بالرواة من
غيرهم.
والأهم من ذلك أن الأحناف والحنابلة قد
ذهبوا إلى تخصيص القرآن نفسه بعمل الصحابي وقوله
الصفحه ١٦٩ : : ( والذي نفس عمر بيده لتخرُجُنّ أو لأحرِّقنَّ الدار على من فيها )
، فقيل : ( يا أبا حفص ان فيها فاطمة
الصفحه ١٧٤ : القاتل والمقتول ، والمحاصَر والمحاصِر ، وبين
المهاجر والطليق ، وبين المؤمن والمنافق ، وتعطيهم جميعاً نفس
الصفحه ١٩٤ : ، وللجنس البشري هدف. وهذه الأهداف كلها تصب في مكان
واحد هو نفس الهدف العالم للإسلام. وهذه الأهداف محددة
الصفحه ٢٠٨ : النبي نفسه لم يمارسها وهي ولاية العهد. فالنبي ترك الأمة بدون
راع وبدون ولي وبدون مرجع وبدون إمام برأيهم
الصفحه ٢٣٨ : .
(٢) وقد صرح الذهبي
بصحته علي نفسه في تلخيص المستدرك ص ٢٦ ، وابن حجر ذكره في الصواعق باب ١٢ ص ١٦ وأخرجه
الصفحه ٢٤٨ : وبيان أحكامها وتطبيق هذه الأحكام دون القيادة السياسية
لمحمد بالذات ، فهو نفسه المخول بترجمة نصوصها من