الصفحه ١٢٢ :
البطون رفضت هذه
النبوة الهاشمية باستثناء بني المطلب بن عبد مناف حيث وقفوا مع الهاشميين. لكن
أكثر
الصفحه ١٣٨ : الروح المؤمنة ليس بذي قيمة ، ألم يصدر مروان بن الحكم أمراً بقتل محمد
بن أبي بكر ومن معه من الصحابة بدون
الصفحه ١٤٤ :
في فضائل الصحابة
افتعلت في أيام بني أمية تقرباً إليهم بما يظنون أنهم يرغمون أنوف بني هاشم. وقد
الصفحه ١٥١ :
والصحابة الذين نالوا حظوة في البلاط الأموي
كانوا من أكثر الصحابة حديثاً. فقد ذكر أبو محمد بن حزم
الصفحه ١٥٥ : عليهم
التزوير ، فهم جميعا من أهل الجنة ، ولا يدخل أحد منهم النار كلهم بلا استثناء بما
فيهم الحكم بن
الصفحه ١٦٨ : : لقرابة رسول الله أحبُّ إليّ من قرابتي (١).
أتى المغيرة بن شعبة فقال : ( الرأي يا
أبا بكر أن تلقوا
الصفحه ٢٣١ :
فقد اهتدت ، وإذا لم تبايعه الأمة تحدث عملية انفكاك بين الولاية وبني المرجعية ،
فيكون الحاكم شخصا
الصفحه ٢٣٤ : في مبحث الإمامة من شرح التجريد وراجع تفسير الإمام أبي اسحاق
أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسأبوري
الصفحه ٢٦٢ : علياً بن أبي طالب ، فاصطفى علي لنفسه من الخمس جارية
فأنكروا عليه وشكوه للرسول ، فقال النبي
الصفحه ٢٨٩ :
حديث الغدير وواقعة التنصيب
يقين
فقد رواه الإمام أحمد بن حنبل من ٤٠
طريقاً ورواه ابن جرير من ٧٢
الصفحه ٣٠٩ : الحزب عن حقيقة تصوراته لدعوة محمد فيقول :
ما رأيت ملكاً مثل هذا لا ملك كسرى ولا ملك قيصر ولا ملك بني
الصفحه ٣٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو علي بالذات نكل ببطون قريش ، فليس فيها بطن إلّا وله دم عند علي ، فهو قاتل
سادات بني أمية في بدر
الصفحه ١٣ : علي بن
موسى ، الرضا عليهالسلام ............................ ٢١
جـ ـ مع الإمام الجواد
محمد بن علي بن
الصفحه ٣٠ : علي بن
موسى ، الرضا عليهالسلام ............................ ٢١
جـ ـ مع الإمام الجواد
محمد بن علي بن
الصفحه ٤٧ : المنشورة تباعاً في جريدة اللواء الاردنية عام ٩١ ـ ٩٢.
(٥) راجع الاصابة في
تمييز الصحابة لاحمد بن علي بن