الصفحه ٢٤٤ :
شاءوا رفعوا الاولى
وأتموا ما بقي على الأخيرة ، كل ذلك لا بأس به » (١).
[٤٥٨]
محمد بن يحيى ، عن
الصفحه ٤٢٥ :
من أتاه أخوه المؤمن في حاجة فإنّما
هي رحمة من الله عزوجل ساقها إِليه فان قبل ذلك فقد
الصفحه ٢٠٣ : والنصراني يشرب من الدورق (٢)
، أيشرب منه المسلم؟
قال : « لا بأس ».
[٢٩٣]
وسألته عن الكوز والدورق
الصفحه ٨٤ :
٣ ـ طبقته
لقد اكثر أبو الحسن العريضي من الأخذ
والتحمل ، ولاسيما من أخيه الإمام الكاظم
الصفحه ١٩٣ : الرجل؟
قال : «يقوم فيقضي مافاته من الصلاة ،
فإذا فرغ كبر» (٢).
[٢٤٦]
وسألته عن الرجل يصلي وحده
الصفحه ٢٣٠ : فماتت ، هل يصلح الوضوء من مائها؟
قال : « إنزع من مائها سبع دلاء ، ثم
توضأ ولا بأس » (٢).
[٤٢٣
الصفحه ١٤٩ : على ميت ، كيف يصنع؟
قال : « يتم ما بقي من تكبيره ، ويبادر
الرفع (٣) ويخفّف » (٤).
[٥٤]
وسألته عن
الصفحه ١٥١ :
صلاته فلينضح ما
أصاب من ثوبه ، إلا أن يكون فيه أثر فيغسله » (١).
[٦٢]
وسألته عن الرجل ، هل يلح
الصفحه ١٨٣ : ، ماعليه؟
قال : « يتصدق عما تحرك منه بشاة ،
يتصدق بلحمها إذا كان محرماً ، وإن لم يتحرك الفراخ تصدق بثمنه
الصفحه ١٨٦ :
قال : « إن كان مموها(١) لاتقدر(٢) أن تنزع (٣) منه شيئا فلا بأس وإلا فلا تركب (٤) به » (٥).
[٢١٠
الصفحه ٢٠٧ :
قال : « لا يحل اكل شيء من الغربان زاغ (١) ولا غيره » (٢).
[٣١١]
وسألته عن صوم الثلاثة أيام في
الصفحه ١٨٨ : » (١) (٢).
[٢٢٠]
وسألته عن شارب الخمر ، ماحاله إذا سكر منها؟
قال : « من شرب الخمر فات بعده بأربعين
يوماً لقى
الصفحه ١٨٩ : (٦)
واليربوع (٧)
، أيحل أكله؟
قال : « لا » (٨).
[٢٢٩]
وسألته عمن كان عليه يومان من شهر رمضان كيف يقضيهما
الصفحه ١٩١ : شيء من المشاعر وهو على غير وضوء؟
قال : « لا يصلح إلا على وضوء».
[٢٣٦]
وسألته عن الرجل هل يصلح
الصفحه ٢٠٢ :
قال : « يعتمر فيما أحب من الشهور » (١).
[٢٨٧]
وسألته عن القيام خلف الامام في الصف ، ما حده