الصفحه ٤٢٨ : .
ح ٢٤٨
نعم ، وان نسيه فلا بأس.
ح ٢٤٦
نعم وتدهن منه.
ح ٤٦٤
الصفحه ٤٣٩ : .
ح ٧٢٩
حملت الكتاب وهو الذي نقلته من العراق
كتب مصقلة بن اسحاق الى علي بن جعفر رقعة يعلمه فيها
الصفحه ٤٧ : من علماء الأنساب.
وقال ابن عنبة : هو أصغر ولد أبيه ، مات
أبوه وهو طفل (١).
وقال ـ أيضاً ـ : امه
الصفحه ٥٥ : ، يكون من ولده الطريد الشريد
الموتور بأبيه وجده ، وصاحب الغيبة ، فيقال : مات ، أو هلك ، أو أي وادٍ سلك
الصفحه ٥٧ :
بالمدينة ، وعنده علي بن جعفر ، وأعرابي من أهل المدينة جالس.
فقال لي الأعرابي : من هذا الفتى؟ ـ
وأشار
الصفحه ٦٠ :
ثم إن ما ذكره لا يتم على فرض بقائه بعد
الثمانين طويلا ، خاصة على ما اختاره المامقاني من طول عمره
الصفحه ٨٦ :
لكنه في التهذيب ، قال : روى عن أبيه إن
كان سمع منه (١).
وذكر روايته عن أبيه ـ أيضاً ـ ابن
الصفحه ٩٧ :
في الطريق الثاني للصدوق.
٤٠
ـ نصر بن علي الجهضمي :
روى عنه حديث « من أحبني » عند الترمذي
الصفحه ١١١ : بن جعفر(٢).
وقد أشكل عليه صاحب المعالم بقوله :
في إسناد هذا الحديث مخالفة المعهود من
وجهين
الصفحه ١٣٥ : يزيد بن النضر الخراساني من كتابه في جمادى الآخرة
سنة إحدى وثمانين ومائتين قال : حدثنا علي بن الحسن بن
الصفحه ٢٣٨ : » (٤).
[٤٤٣]
وسألته ، عن الرجل أخذ من شعره ولم يمسحه بالماء ، ثم يقوم فيصلي.
قال : « ينصرف ، فيمسحه بالما
الصفحه ٢٤١ :
غسل الجنابة
[٤٥٢]
وسألته ، عن جنب أصابت يده جنابة من جنابته ، فمسحه بخرقة ، ثم أدخل يده في غسله
الصفحه ٢٥١ :
قال : « لا يصلي فيه » (١).
[٤٨٤]
وسأله ، عن فأرة المسك تكون مع من يصلي ، وهي في جيبه أو ثيابه
الصفحه ٢٥٣ : البيت والدار لا تصيبهما الشمس ، ويصيبهما البول ، ويغتسل فيهما من الجنابة ،
أيصلى
الصفحه ٢٥٤ : نظيفاً فلا بأس
» ـ يعني المسلخ ـ (٤).
[٤٩٦]
وسألته ، عن الصلاة في بيت الحمام من غير ضرورة.
قال