الصفحه ١٠١ :
وقد ذاكرت السيد الطباطبائي ـ الذي قابل
كتاب الفهرست للطوسي باكثر من اثنتي عشرة نسخة ، وفيها نسخ
الصفحه ١٢٦ :
٢ ـ تجمع لدينا ٨٧ رواية رويت من طريق
علي بن جعفر من غير المسائل جعلناها مستدركاً ثانياً ، وكان
الصفحه ٢٤٠ : ]
وسألته عن رجل توضأ فغسل يساره قبل يمينه كيف يصنع؟
قال : « يعيد الوضوء من حيث أخطأ ،
فيغسل يمينه ، ثم
الصفحه ٢٤٩ : » (٣).
[٤٧٨]
قال : وسألته عن رجل اشترى ثوباً من السوق للبس (٤) ، لا يدري لمن كان ، هل يصلح الصلاة
فيه؟
قال
الصفحه ٢٧٥ : يستنج من الخلاء.
قال : « ينصرف ، ويستنجي من الخلاء ،
ويعيد الصلاة. وإن ذكر وقد فرغ من صلاته أجزأه ذلك
الصفحه ٣٠١ : العباد ، ثم دعى الحجر من الجنة فأمره فالتقم الميثاق ،
فالواقفون يشهدون ببيعتهم » (٤).
[٦٥٩]
وسألته
الصفحه ٣٤١ :
ما ورد عن
طريق علي بن جعفر من الاحكام وغيرها
[٧٧٨]
محمد بن علي بن محبوب ، عن محمد بن أحمد ، عن
الصفحه ٣٤٨ :
كوكب دري بين نساء أهل الدنيا ».
« يوقد من شجرة مباركة » : « إبراهيم عليهالسلام ».
« زيتونة لا
الصفحه ٣٦٧ :
غير ذلك.
وأما العقرب : فكان رجلاً همازاً لا
يسلم منه أحد.
وأما الضب : فكان رجلاً أعرابياً
الصفحه ٣٨١ : تصلي فيها ومنها ما يستقبلك ، إلا
أن لا تجد بداً فتقطع رؤوسها ، وإلا فلا تصل فيها » (٢).
[٨٦١]
عنه
الصفحه ٣٩٤ : من
تلك الجناية التي في الثوب فليغسل ما أصاب جسده من ذلك.
ح ٢٣٨
إذا علم أنه
الصفحه ٣٩٩ :
ان الله أخرجني ورجلاً معي من طهر الى
طهر من صلب آدم ...
رسول الله
الصفحه ٤٠٢ :
ان كان يلعب فلا بأس.
ح ٧٤٨
ان كان يمنعه من قراءته فلا ، وان كان
لا يمنعه فلا
الصفحه ٤١٠ :
كذبوا ، ولد رسول الله صلىاللهعليهوآله يوم الجمعة وما من يوم أعظم شؤماً من
يوم
الصفحه ٤١٣ : ، جوابه لسائل : أيصلح لرجل
يقعد في المسجد ورجله خارج منه.
ح ٢٠٧
لا بأس ، جوابه