الصفحه ١٩٧ : يأتي :
أولا ـ ما رواه
الترمذي في نوادر الأصول عن حذيفة بن اليمان عن
__________________
(١) تفسير
الصفحه ٢٧٤ : ترك
العقيدة أو أصول الدين في أنه ما صدق بالدين ، ولكن كذب به ، وبين إهمال فروع
الدين في أنه ما صلى
الصفحه ٢٩٢ :
وتلك العين هي
السلسبيل كما جاء في حديث ذكره الترمذي الحكيم في نوادر الأصول عن الحسن البصري
قال
الصفحه ٨٥ : ، ومن عادتهم تقديم ما هو أخصر.
(فَتَرَى الْقَوْمَ
فِيها صَرْعى ، كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ
الصفحه ٢٤٩ : السورة
بما قبلها بسبب اشتمالها على حديث الآخرة ، ففي السورة المتقدمة قال تعالى مبينا
السبب الأصلي في عدم
الصفحه ٣٣٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم وبيان أصول رسالته........................ ١٧٣
تفسير
سورة المزمل
الصفحه ٧٧ :
ومنها : ما أخرجه
الحافظ أبو بكر البزار في مسنده عن جابر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٤ : ؛ وألفاظ القرآن ليست كذلك إلا النادر غير
المتعمد. وأما من جهة التخيل فلأن القرآن فيه أصول كل المعارف
الصفحه ١٠٩ : ، وهو المسمّى بالروح في
قوله تعالى : (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ
الْأَمِينُ) [الشعراء ٢٦ / ١٩٣].
مناسبتها
الصفحه ١٢١ : والجزع
والمنع التي تجمع أصول الأخلاق الذميمة ، ثم استثنى المؤمنين الذين يعملون صالح
الأعمال ، ويتصفون
الصفحه ١٧٩ : كدّا ، واجعل لي في الأرض جدّا» أي غنى.
٢ ـ لما قام النبي
صلىاللهعليهوسلم داعيا إلى الله تعالى
الصفحه ١٨٤ : قَدْ
أَبْلَغُوا رِسالاتِ رَبِّهِمْ) أي إنه تعالى يحفظ رسله بالملائكة ، ليعلم الله علم ظهور
وانكشاف في
الصفحه ٦ : مظاهر قدرته وعلمه (الآيات : ٣ ـ ٥)
مما يدل على أن نظام العالم نظام محكم لا خلل فيه ولا تغاير.
ومن
الصفحه ٢٠٩ : ء.
(وَاللهُ يُقَدِّرُ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ ، عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتابَ عَلَيْكُمْ) أي يعلم الله
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم قبل زمان ظهوره ، وكانا في العرب مشهورين بهذا النوع من
العلم ، حتى رجع إليهما كسرى في تعرف أخبار