الصفحه ١٩٦ : آخر على الوجوب كالتوعد على
الترك ونحوه ، وليس هذا متوفرا هنا. ويرد عليه بأن المختار في علم الأصول في
الصفحه ١٨٢ : غيوبه ، أما
علم الكهنة والمنجمين فهو ظن وتخمين ، فلا يدخل في علم الغيب. وأما علم الأولياء
وظهور الكرامات
الصفحه ١١ : (أو النظام الشمسي) تطلق في علم الفلك على الشمس والكواكب السيّارة
وتوابعها ، وهي بترتيب بعدها عن الشمس
الصفحه ١٧٢ : طريق الحق والإيمان ،
فإنهم في علم الله تعالى وقود جهنم.
__________________
(١) تفسير القرطبي :
١٩
الصفحه ٩٧ : الآيات ، ويسمى في علم
البديع كما تقدم السجع المرصّع.
المفردات اللغوية
:
(وَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ
الصفحه ٩٢ : ، قُطُوفُها دانِيَةٌ ... الْخالِيَةِ) توافق الفواصل مراعاة لرؤوس الآيات ، ويسمى في علم البديع
السجع المرصع
الصفحه ١٥٨ : ، وهو ما يسمى في
علم البديع بالسجع المرصع.
المفردات اللغوية
:
(قُلْ) أيها النبي للناس. (أُوحِيَ
الصفحه ٤٨ :
والمعنى : بل هم
الضالون ، لمخالفتهم لما فيه نفعهم في العاجل والآجل ، واختيارهم ما فيه ضرهم
الصفحه ٩٤ :
قال الزمخشري :
وإنما أجري الظن مجرى العلم (اليقين) لأن الظن الغالب يقام مقام العلم في العادات
الصفحه ٢٥٩ : يجري أجرهنّ للعبد بعد موته وهو في قبره : من
علّم علما ، أو أجرى نهرا ، أو حفر بئرا ، أو غرس نخلا ، أو
الصفحه ٨٣ :
(فَتَرَى الْقَوْمَ) إن كنت حاضرا في مهابها أو في الليالي والأيام. (صَرْعى) موتى مطروحين هالكين
الصفحه ٦٨ :
الجزاء مفوّض إليكم؟ إن أبسط مبادئ العقل وأصول الرأي يمنع مثل هذا الظن أو الحكم.
وهذا نفي الدليل العقلي
الصفحه ١٠٠ : ذكر أحوالهم في العيش الطيب وفي الأكل والشرب ، ثم
ذكر هنا غم الأشقياء وحزنهم ، ثم ذكر أحوالهم حينما يزج
الصفحه ١٧٣ :
أنواع أخرى من الموحى به إلى النبي صلىاللهعليهوسلم وبيان أصول رسالته
(وَأَنَّ الْمَساجِدَ
الصفحه ١٣٣ : سورة نوح
باسم نبي الله عليهالسلام وقصته مع قومه من بداية دعوته إلى الطوفان ، كما جاء في
مطلع السورة