المعروف بالوشاء المتوفى سنة ٣٢٥ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، وياقوت في الإرشاد ، والقفطي في الإنباه ، والسيوطي في البغية ، وخليفة في الكشف.
[٤٢٦]
خلق الإنسان
لأبي بكر محمد بن القاسم بن محمد الأنباري المتوفى سنة ٣٢٨ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، وابن خلكان في الوفيات ، والفيروزابادي في البلغة ، والصفدي في الوافي بالوفيات ، وخليفة في كشف الظنون.
[٤٢٧]
خلق الإنسان
لأبي جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل المرادي المصري المعروف بابن النحاس المتوفى سنة ٣٣٨ ه.
نسبه إليه خليفة في كشف الظنون ، وحسين نصار في المعجم العربي.
[٤٢٨]
حلى الإنسان والخيل وشياتها
لأبي علي إسماعيل بن القاسم بن عيذون المعروف بالقالي المتوفى سنة ٣٥٦ ه.
نسبه إليه الزبيدي في الطبقات ، وياقوت في الإرشاد ، والقفطي في الإنباه ، والخلكاني في الوفيات ، والسيوطي في البغية ، وحاجي خليفة في حرف الخاء من كشف الظنون باسم خلق الإنسان.
[٤٢٩]
خلق الإنسان
لأبي جعفر محمد بن أحمد بن علي بن بابويه القمي الشيعي المتوفى سنة ٣٨١ ه.
نسبه إليه إسماعيل البغدادي في إيضاح المكنون ، وفي هديّة العارفين.
[٤٣٠]
خلق الإنسان
لأبي الحسين أحمد بن فارس بن زكرياء الرازي المتوفى سنة ٣٩٥ ه.
نسبه إليه ياقوت في معجم الأدباء ، والسيوطي في البغية ، والداودي في طبقات المفسّرين ، وأحمد بن مصطفى في مفتاح السعادة ، وخليفة في كشف الظنون ، وبروكلمان في ملحق الجزء الأول بعنوان : (مقالة في أسماء أعضاء الإنسان).
حققه الدكتور فيصل دبدوب ، ونشر تحقيقه بدمشق سنة ١٩٦٧ م.
[٤٣١]
استعارة أعضاء الإنسان
لابن فارس السابق الذكر قبله.
منه مخطوطة وحيدة بمكتبة بودليانا بأكسفورد.
قال في أوله :
«هذا ذكر ما استعملته العرب في كلامها وأشعارها من استعارة أعضاء الإنسان في غير خلق الإنسان ، ذكرته موجزا من غير إسهاب ولا إطالة.
فأول ذلك الرأس ، والرأس في كلام العرب الجماعة ، ومن ذلك الهامة ، والهامة طائر ، وفي الرأس الفروة ، والفروة التي تلبس ، وفي الرأس اليافوخ ، واليافوخ معظم اللّيل ، وفيه الشعر ، والشعر الزعفران ، وفيه الجمجمة ، وقال النضر : الجمجمة البئر تحفر في السبخة ، والجمجمة رؤساء القوم وسرواتهم ، والجمجمة الستون من الإبل ...».
وعلى هذا المنوال سار هبوطا من الرأس إلى القدم.
حقّقه الدكتور أحمد خان ، ونشر تحقيقه بمجلّة المورد العراقية في العدد الثاني من المجلد الثاني عشر سنة ١٩٨٣ م.
[٤٣٢]
البيان فيما اشتمل عليه خلق الإنسان
لأبي القاسم يوسف بن عبد الله الزجاجي المتوفى سنة ٤١٥ ه.