[٣٢٣]
لف القماط على تصحيح ما استعملته العامة من المعرب والدخيل والمولد والأغلاط
لأبي الطيب محمد صديق خان بن حسن بن علي الحسيني البخاري القنوجي المتوفى سنة ١٣٠٧ ه.
ذكره جرجي زيدان في تاريخ آداب اللغة العربية (ج ٤ ، ص ٢٣٩) ؛ والدكتور جميل أحمد في كتابه حركة التأليف باللغة العربية في الإقليم الشمالي الهندي (ص ٢٦ وص ٢٧٩) ؛ وخير الدين الزركلي في الاعلام (ج ٦ ، ص ١٦٨).
طبع في بهو بال طبعة أولى سنة ١٢٩١ ه. وبها أيضا طبعة ثانية سنة ١٢٩٦ ه.
ومما ينضاف لكتب التصويب اللغوي ما يذكره المسرد الآتي :
[٣٢٤]
ما تكلمت به العرب فكثر في أفواه الناس
لأبي سعيد عبد الملك بن قريب الأصمعي المتوفى سنة ٢١٦ ه.
ذكره ابن النديم في الفهرست ، وإسماعيل البغدادي في إيضاح المكنون وفي هدية العارفين.
[٣٢٥]
ما قالته العرب وكثر في أفواه العامة
لأبي العباس أحمد بن سعيد بن شاهين البصري.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، وياقوت في الإرشاد ، والسيوطي في البغية.
[٣٢٦]
بحر العوام ، فيما أصاب فيه العوام
لرضي الدين أبي عبد الله محمد بن إبراهيم بن يوسف الربعي الحلبي المعروف بابن الحنبلي المتوفى سنة ٩٧١ ه.
ذكره حاجي خليفة في كشف الظنون.
يوجد مخطوطا بفيض الله أفندي بتركيا.
طبع بعناية المجمع العلمي العربي بدمشق سنة ١٣٥٦ ه.
[٣٢٧]
القول المقتضب فيما وافق لغة أهل مصر من لغات العرب
لزين العابدين أبي المكارم محمد بن محمد بن محمد البكري الصديقي المصري المعروف بابن أبي السرور المتوفى سنة ١٠٨٧ ه.
مطبوع.
[٣٢٨]
رفع الإصر ، عن كلام أهل مصر
لبدر الدين يوسف بن عبد الرحمان البيباني المعروف بالمغربي المتوفى سنة ١٢٧٩ ه.
وعلى طائفة من كتب التصويب السالفة أعمال نفهرسها في المسارد التالية :
[٣٢٩]
تفسير إصلاح المنطق لابن السكيت
لأبي منصور محمد بن أحمد بن طلحة الأزهري الهروي المتوفى سنة ٣٧٠ ه.
نسبه إليه ياقوت في الإرشاد ، والسبكي في الطبقات ، وخليفة في كشف الظنون.
[٣٣٠]
العويص في شرح إصلاح المنطق
لأبي الحسن علي بن أحمد بن سيدة الأندلسي المتوفى سنة ٤٥٨ ه.
نسبه إليه ابن خير في الفهرسة بإسناد يتصل بمؤلفه ، وعزاه إليه ياقوت في الإرشاد ، والصفدي في نكت الهميان ، والسيوطي في بغية الوعاة.
ولعله الذي أشار إليه في مقدمة المحكم فقال ما نصّه :
«وأي شيء أذهب لزين ، وأجلب لعبر عين ، من معادلته في كتابه الموسوم «بالإصلاح» الريم الذي هو القبر والفضل بالريم الذي هو الظبي ، ظن التحفيف فيه وضعا ، ومن اعتقاده في هذا الباب أن الغين وهو جمع شجرة غيناء ، وأن الشيم جمع أشيم وشماء ، وزنه فعل ،