قائمة الکتاب

    إعدادات

    في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
    بسم الله الرحمن الرحيم

    معجم المعاجم

    معجم المعاجم

    معجم المعاجم

    تحمیل

    معجم المعاجم

    319/392
    *

    بالزجاج المتوفى سنة ٣١٠ ه‍.

    نسبه إليه ابن النديم في الفهرست قائلا :

    «وله من الكتب كتاب ما فسّره من جامع النطق».

    وذكر القصة في الباعث على عمله فقال :

    «وكان سبب اتصاله بالمعتضد أنّ بعض الندماء وصف للمعتضد كتاب جامع النطق الذي عمله محبرة النديم ، فأمر المعتضد القاسم بن عبيد الله أن يطلب من بفسّر تلك الجداول ، فبعث إلى ثعلب وعرضه فلم يتوجه إلى حساب الجداول وقال : لست أعرف هذا ، فإن أردتم كتاب العين فموجود ، ولا رواية له ، وكتب إلى المبرد أن يفسرها فأجابهم بأنه كتاب طويل يحتاج إلى شغل وتعب ، وأنه قد أسن وضعف عن ذلك ، فإن دفعتموه إلى صاحبي إبراهيم بن السري رجوت أن يفي بذلك ، فتغافل القاسم عن مذاكرة المعتضد بالزجاج حتى ألحّ عليه المعتضد فأخبره بقول ثعلب والمبرد وأنه أحال على الزجاج ، [فتقدم إليه بالتقدم إلى الزجاج بذلك] ففعل القاسم ، فقال الزجاج : أنا أعمل ذلك على غير نسخة ولا نظر في جداول ، فأمر بعمل الثنائي ، فاستعار الزجاج كتب اللغة من ثعلب والسكري وغيرهما لأنه كان ضعيف العلم باللغة ، ففسّر الثنائي كله وكتبه بخط الترمذي الصغير أبي الحسن وجلّده وحمله الوزير إلى المعتضد فاستحسنه وأمر له بثلثمائة دينار ، وتقدم إليه بتفسيره كله ولم يخرج لما عمله الزجاج نسخة إلى أحد إلّا إلى خزانة المعتضد ، قال محمّد بن إسحاق : ثم ظهر هذا التفسير متقطعا ، ورأيناه وهو في طلحي لطيف».

    [١٢٧٨]

    جامع اللغة

    لأبي عمرو بندار بن عبد الحميد الكرخي عرف بابن لرة ، من أهل القرن الثالث الهجري.

    ذكره ابن النديم في الفهرست وقال :

    «رأيت منه قطعة».

    ونسبه إليه السيوطي في بغية الوعاة.

    [١٢٧٩]

    الشافي في اللغة

    للمصيصي.

    ذكره ابن النديم في الفهرست.

    [١٢٨٠]

    المتناهي في اللغة

    لأبي بكر محمّد بن الحسن بن دريد الأزدي المتوفى سنة ٣٢١ ه‍.

    ذكره القالي في أماليه (ج ٢ ، ص ٤٣) وهو يذكر الكلم التي تتعاقب فيها اللام والنون مثل اللعاعة والنعاعة ، والرفل والرفن ، والتهتال والتهتان ، والحلك والحنك ، وقد ذكر من ذلك إسماعيل وإسماعين ، وميكائيل وميكائين ، وإسرافيل وإسرافين ، وإسرائيل وإسرائين ، وأنشد على هذه الأخيرة قول القائل :

    قد جرت الطير أيا منينا

    قالت وكنت رجلا فطينا

    هذا ورب البيت إسرائينا

    ثم قال ما نصّه :

    «قال أبو بكر في كتاب «المتناهي في اللغة» : هذا أعرابي أدخل قردا إلى سوق الحيرة ليبيعه ، فنظرت إليه امرأة فقالت : مسخ فقال هذه الأبيات».

    [١٢٨١]

    الفسيح في علم اللغة ومنظومها

    لأبي الحسن عبد الله بن محمّد الجزار المتوفى سنة ٣٢٥ ه‍.

    نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، والداودي في طبقات المفسرين.

    [١٢٨٢]

    الجامع في اللغة

    لأبي عبد الله محمّد بن عبد الله بن محمّد بن موسى الكرماني المتوفى سنة ٣٢٩ ه‍.

    ذكره ابن النديم في الفهرست ، والصفدي في الوافي