عين الإنسان التي ينظر بها ، والعين : عين البئر وهو مخرج مائها ، والعين : القناة التي تعمل حتى يظهر ماؤها ، والعين : الفوّارة التي تفور من غير عمل ، والعين : ما عن يمين القبلة قبلة أهل العراق ، ويقال : نشأت السماء من العين ، والعين : عين الميزان ، وهو ألا يستوي ، والعين : عين الدابة والرجل ، وهو الرجل نفسه أو الدابة نفسها أو المتاع نفسه ، يقال : لا أقبل منك إلّا درهما بعينه أي لا أقبل بدلا ، وهو قول العرب : لا أتبع أثرا بعد عين ، والعين : عين الجيش الذي ينظر لهم ، والعين : عين الركبة ، وهو النقرة التي عن يمين الرضفة وشمالها ، وهي المشاشة التي على رأس الركبة ، والعين : عين النفس أي أن يعين الرجل الرجل ينظر إليه فيصيبه بعين ، والعين : السحابة التي تنشأ من القبلة قبلة أهل العراق ، والعين : عين اللصوص انتهى».
[١٢٧٢]
كتاب الأجناس من كلام العرب وما اشتبه في اللفظ واختلف في المعنى
لأبي عبيد القاسم بن سلام الهروي المتوفى سنة ٢٢٣ ه.
يوجد مخطوطا بالقاهرة ، وفي مكتبة عارف حكمت بالمدينة.
طبع في بومباي سنة ١٩٣٨ م.
[١٢٧٣]
كتاب الأجناس
لأبي نصر أحمد بن حاتم الباهلي الملقّب بغلام الأصمعي المتوفى سنة ٢٣١ ه.
ذكره ابن خير في فهرسة ما رواه عن شيوخه بإسناد يتصل بمؤلفه فقال ما نصّه :
«كتاب الأجناس لأبي نصر أحمد بن حاتم ، ويعرف بغلام الأصمعي ، حدّثني به الشيخ أبو الحسين عبد الملك بن محمد بن هشام ـ رحمه الله ـ ، عن أبي محمد عبد الله بن محمد بن السيد البطليوسي ، عن أخيه أبي الحسن علي بن محمد ، عن الأستاذ أبي عبد الله محمد بن يونس الحجاري ، عن ابن الأسلمية وهو أبو عبد الله محمد النحوي من أهل مدينة الفرج ، قال : نا محمد بن أبان بن سيد ، عن أبي علي البغدادي ، عن أبي بكر بن الأنباري ، عن أبي العبّاس أحمد بن يحيى ثعلب ، عن أبي نصر أحمد بن حاتم مؤلفه ـ رحمه الله ـ».
[١٢٧٤]
الأجناس
لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت المتوفى سنة ٢٤٤ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، وياقوت في إرشاد الأريب ، وابن خلكان في الوفيات ، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين.
[١٢٧٥]
كتاب الأجناس
لأبي القاسم جار الله محمود بن عمر بن أحمد الزمخشري المتوفى سنة ٥٣٨ ه.
نسبه إليه ياقوت في الإرشاد.
[١٢٧٦]
جامع النطق
لأبي جعفر محمّد بن يحيى بن جابر العسكري المعروف بالنديم ، من أهل القرن الثالث الهجري.
ذكره ابن النديم في الفهرست ، وهو يترجم الزجاج فقال بشأنه وشأن جامعه ما نصّه :
«... كتاب جامع النطق الذي عمله محبرة النديم ، واسم محبرة محمد بن يحيى بن أبي عباد ، ويكنّى أبا جعفر ، واسم أبي عباد جابر بن زيد بن الصباح العسكري ، وكان حسن الأدب ، ونادم المعتضد ، وجعل كتابه جداول ...».
[١٢٧٧]
تفسير جامع النطق
لأبي إسحاق إبراهيم بن السري بن شهل المعروف