يوجد مخطوطا بدار الكتب المصريّة.
[١٠٥٨]
فعل وأفعل
لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق السكيت المتوفى سنة ٢٤٤ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، وياقوت في الإرشاد.
[١٠٥٩]
فعل وأفعل
لأبي العبّاس محمّد بن الحسن بن دينار الأحول.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، والقفطي في إنباه الرواة ، والسيوطي في البغية ، وخليفة في كشف الظنون.
[١٠٦٠]
فعل وأفعل
لأبي محمّد عبد الله بن جعفر بن درستويه المتوفى سنة ٣٤٧ ه.
نسبه ابن درستويه لنفسه في شرحه على فصيح ثعلب ، وجاءت هذه النسبة في نصّ من الشرح المذكور أورده السيوطي في المزهر (ج ١ ، ص ٣٨٤ ـ ٣٨٥ في طبعة دار إحياء الكتب العربيّة) ضمن النوع الخامس والعشرين الذي بحث فيه مسائل المشترك.
[١٠٦١]
كتاب انفعل
لرضي الدين أبي الفضائل الحسن بن محمد بن الحسن العدوي الصغاني المتوفى سنة ٦٥٠ ه.
منه مخطوطة بدار الكتب المصريّة في ٣٥ ورقة برقم (٤١٤ لغة).
حققه السيد أحمد خان وطبع تحقيقه بإسلام أباد في باكستان سنة ١٩٧٧ م.
[١٠٦٢]
ثلاثيات الأفعال
لجمال الدّين أبي عبد الله محمّد بن عبد الله بن محمّد الطائي الجياني الشهير بابن مالك المتوفى سنة ٦٧٢ ه.
قال في أوّله :
«هذا كتاب أذكر فيه ، إن شاء الله تعالى ، ما تيسّر من ثلاثيّات الأفعال المقول فيها : فعل أو أفعل بمعنى واحد مرتبا على حروف المعجم ، فأبدأ بما أوله همزة ، وأختم بما أوّله ياء ، وأقتصر على ذكر الثلاثي ما لم يختلف الفعلان ببناء أحدهما للفاعل والآخر للمفعول ، أو يتعدّى أحدهما بنفسه والآخر بحرف جرّ فأذكرهما معا.
ووممّا أعتمده أنّي لا أذكر ما لا يشاركه غيره من فعل مصدرا لفعل أو فعل متعديا ولا فعول مصدرا لفعل لازما ولا فعل مصدرا لفعل لازما ، ولا فعالة مصدر لفعل ، ولا فعال مصدرا لمفهم صوت أو داء ، ولا فعال مصدرا لمفهم نفار ، ولا فعالة مصدرا لمفهم حرفة أو ولاية ، ولا فعلان لمفهم تقلب ، ولا فعيل لمفهم صوت أو سير ما لم تدع إلى ذلك حاجة».
«والله تعالى ملقي كل خير ، وموقي كل ضير ، وهو على كل شيء قدير ، وبكلّ إنعام جدير».
منه مخطوطتان بدار الكتب المصريّة إحداهما برقم (٢٩٥ لغة) والأخرى برقم (١٨٦ صرف).
[١٠٦٣]
بغية الآمال بمعرفة النطق بجميع مستقبلات الأفعال
لأبي جعفر أحمد بن يوسف بن علي الفهري اللبلي المتوفى سنة ٦٩١ ه.
نسبه إليه خليفة في كشف الظنون ، وذكره المرتضى في مقدّمة التاج ضمن مصادره.
حقّقه السيد جعفر ماجد ، وطبعته الدار التونسيّة للنشر سنة ١٩٧٢ م.
ومن اللّغويين من تولّع بصيغة واحدة من صيغ الأبنية لم يعدها إلى غيرها ، فذهب يستقرئ ما جاء على وفاقها من الكلم العربيّة ، حتّى إذا استوفى ذلك أوعاها في تويليف لطيف يسّر القارئين ، وهذه فهرسة ذلك النوع