الصفحه ٩٧ : عباده بمنزلة نبيه وعبده في الملأ الأعلى بأنه يثني عليه
عند الملائكة المقربين وأن الملائكة تصلي عليه
الصفحه ٩٨ : بن ربيعة قال : سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : «من صلى علي صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه ما صلى
الصفحه ١١٦ : عنها تعنتا ، واليهود يسألون عنها
امتحانا واختبارا ، فيجيبهم النبي صلىاللهعليهوسلم بتعليم الله له
الصفحه ١٣٢ : بعد الموت ، وإثباته بالقسم العظيم بالله تعالى من
النبي محمد صلىاللهعليهوسلم على وقوع المعاد : (قُلْ
الصفحه ١٣٥ : والنبات
والماء والفلزّات.
(وَما يَنْزِلُ مِنَ
السَّماءِ وَما يَعْرُجُ فِيها) أي ما ينزل من السما
الصفحه ١٣٩ : القيامة أشد
الإنكار ، أو يستعجلون بها استهزاء بوعد النبي صلىاللهعليهوسلم بها ، ثم أوضح تعالى أن الناس
الصفحه ١٥٠ : الخلي عن الامتنان. وفي الصحيح عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إن خير ما أكل المرء من عمل يده ، وإن
الصفحه ١٥٧ : ، وصوروا فيه تلك الصّور» أي ليتذكروا عبادتهم ، فيجتهدوا في العبادة.
والآية صريحة في
أن نبي الله سليمان
الصفحه ١٧٣ : في مكة وغيرها ، وهو أمر للنبي صلىاللهعليهوسلم بأن يقول لكفار قريش : هؤلاء الأصنام الذين زعمتموهم
الصفحه ١٧٤ : النبي لهؤلاء المشركين من قريش : نادوا تلك
الآلهة المزعومة كالأصنام ، والتي عبدت من دون الله ، ليكشفوا
الصفحه ١٨٣ : ، وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
يَعْلَمُونَ) أي وما أرسلناك أيها النبي لقومك العرب خاصة ، بل أرسلناك
للناس
الصفحه ١٨٥ : هو مصلحة.
٥ ـ رسالة النبي صلىاللهعليهوسلم رسالة عامة للبشرية جمعاء ، وليست مقصورة على العرب خاصة
الصفحه ٢١٠ :
النبي صلىاللهعليهوسلم الجنون المستلزم كونه نبيا ، ذكر سببا آخر يلزم منه أنه
نبي: وهو عناؤه الشديد في
الصفحه ٢١١ : ،
وَما يُبْدِئُ الْباطِلُ وَما يُعِيدُ).
ثم أكد الله تعالى
تقرير الرسالة ، وأعلن القول الفصل بين النبي
الصفحه ٢١٥ : شيئا لا يراه من مكان بعيد. والمراد أنهم يتكلمون في شأن
النبي صلىاللهعليهوسلم من المطاعن أو في العذاب