الصفحه ١١٧ :
شفيع لهم يدفع عنهم العذاب.
ثم ذكر وصف حال
العذاب فقال :
(يَوْمَ تُقَلَّبُ
وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ
الصفحه ١٣٢ : السموات والأرض ، ومرسل الملائكة رسلا بمهام عديدة
إلى البشر.
ثم أعقب ذلك
الحديث عن إنكار المشركين البعث
الصفحه ١٥٨ :
قالت : دخل عليّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأنا مستترة بقرام (١) فيه صورة ، فتلوّن وجهه ، ثم
الصفحه ٢٠١ : يعبدونكم؟
إهانة لهم. ثم بيّن أنهم كانوا ينقادون لأمر الجن ، وأن ما كانوا يعبدونه لا
ينفعهم.
التفسير
الصفحه ٢٠٩ :
وما جرى على
المثيل يجري على مثيله ، لتساويهما في سبب العقاب ، فيتساويان في الحكم.
ثم نصحهم
الصفحه ٢٣٠ : الْغَرُورُ).
ثم بيّن الله
تعالى علّة عدم الاغترار بالشيطان وهي عداوة إبليس لابن آدم ، فقال :
(إِنَّ
الصفحه ٢٣٦ :
ممحلا ، ثم مررت
به يهتز خضرا؟! قلت : بلى ، قال صلىاللهعليهوسلم : فكذلك يحيي الله الموتى».
ثم
الصفحه ٢٤٤ : السموات والأرض من فضله ورحمته.
ثم ذكر تعالى
دليلا آخر على قدرته التامة وهو اختلاف الأزمنة ، فقال
الصفحه ٢٥٤ : فلا يخفى على المؤمن ، والكفر ظلمة فيزيد
الأعمى حيرة ، ثم ذكر مآلهما ومرجعهما ، فالمؤمن بإيمانه في ظل
الصفحه ٢٥٦ :
ثم سلّى رسوله صلىاللهعليهوسلم عما يلقاه من صدود قومه وتكذيبهم وإعراضهم عن دعوته ،
فقال
الصفحه ٢٦٠ : ، ثم ذكر اختلاف
الألوان في الجمادات ، ثم في الناس والحيوان.
أخرج الحافظ أبو
بكر البزار عن ابن عباس
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوسلم خاتم النبيين والمرسلين ، لما اقتضت حكمته وعدله.
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ
الصفحه ١٨ : من النطق بالشهادتين وإقام الصلاة وإيتاء
الزكاة وصوم رمضان وحج البيت من استطاع إليه سبيلا ، ثم يأتي
الصفحه ٣٠ : ظاهر الأنبياء وباطنهم
، ولتبدو ظاهرة التصلب في الأمور الجادة التي نزل فيها وحي إلهي.
ثم أعلن الله
الصفحه ٣٢ : كان لداود وسليمان
عليهماالسلام عدد كثير من النساء.
ثم مدح الله رسله
الكرام ، فقال :
(الَّذِينَ