الصفحه ٢٠٤ : تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَفُرادى ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ
الصفحه ٢١١ : ،
وَما يُبْدِئُ الْباطِلُ وَما يُعِيدُ).
ثم أكد الله تعالى
تقرير الرسالة ، وأعلن القول الفصل بين النبي
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يقول لهم : إن ضللت كما تزعمون ، فإنما أضل على نفسي ،
أي إن ضرره وإثمه علي ، وإن اهتديت إلى الحق
الصفحه ٢٣٧ : عزوجل ، والعمل الصالح : أداء الفريضة.
ثم أخبر الله
تعالى أنه لا يقبل من المرائين أعمالهم ، فقال
الصفحه ٩٩ : بن العاص يقول : سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إذا سمعتم مؤذنا فقولوا مثل ما يقول ، ثم صلوا
الصفحه ٥٥ :
الْمُؤْمِناتِ
ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَ) بمهلة (ثُمَ) على أن الطلاق لا يكون إلا بعد نكاح ، ولا طلاق
الصفحه ١٧٤ :
عنهم الضر ، ثم
بيّن أنهم لا يملكون شيئا ولا تنفع شفاعتهم ، فكيف يعبدونهم ، وشأن المعبود تحقيق
الصفحه ١٨٢ :
(أَجْرَمْنا) وقال في حقهم (عَمَّا تَعْمَلُونَ) لئلا يحصل الإغضاب المانع من الفهم.
ثم أنذرهم الله
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوسلم : «أجل».
ثم ذكر الله تعالى
جزاء هؤلاء جميعا فقال :
(أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ
مَغْفِرَةً وَأَجْراً
الصفحه ٢٨ :
فهو الحق ، ومن
خالفهما فقد ضل ضلالا مبينا ؛ لأن الله هو المقصد ، والنبي هو الهادي الموصل.
ثم ذكر
الصفحه ٣٣ : ، وأربع بنات ، فقد ولد له
القاسم والطيب والطاهر من خديجة رضياللهعنها ، ثم ماتوا صغارا ، وولد له إبراهيم
الصفحه ٦٨ :
ثم خاطب الله
النبي صلىاللهعليهوسلم وأزواجه بطريق تغليب الذكور ، فقال :
(وَاللهُ يَعْلَمُ ما
الصفحه ٨٢ : مالك رضياللهعنه قال : «لما تزوج النبي صلىاللهعليهوسلم زينب بنت جحش ، دعا القوم ، فطعموا ، ثم جلسوا
الصفحه ١٠٣ :
على محمد صلىاللهعليهوسلم أفضل العبادات ؛ لأن الله تعالى تولاها هو وملائكته ، ثم
أمر بها
الصفحه ١١١ : ولنأمرنك بقتالهم وإجلائهم (ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ) يساكنونك ، والعطف ب (ثُمَ) للدلالة على أن الجلاء ومفارقة