الصفحه ٢٧٣ : : نحن معاشر الأنبياء «لا نورث ، ما تركنا صدقة».
وكان داود أكثر
تعبدا من سليمان ، وسليمان أقضى وأشكر
الصفحه ٢٧٧ :
وهذا دليل على أن
نعمة العلم وحدها كافية في وجوب الشكر ، مستحقة للحمد والثناء على المتفضل المنعم
الصفحه ٢٥٢ : وجوه :
١ ـ أنها كالتتمة
لها في بيان بقية قصص الأنبياء ، وهي قصة داود وسليمان عليهماالسلام.
٢ ـ أن
الصفحه ٣٠٩ : المعلوم أن
سليمان ذكر في القرآن (١٦) ست عشرة مرة في سور : البقرة والنساء والأنعام
والأنبياء والنمل وسبأ
الصفحه ١٢٥ : ].
٤ ـ بالرغم من
تجدد المواعظ والمذكّرات فإن المشركين أعرضوا عن الهدى ، وكذبوا بالمنزل على
الأنبياء ، فسوف
الصفحه ٢٢٩ :
ونزوله بلغة العرب
لئلا يقولوا : لسنا نفهم ما تقول. وبشّرت بنزوله كتب الأنبياء المتقدمين ، كما
الصفحه ٢٦٧ : لما بين يديه وما تقدمه من الكتب السابقة ومهيمن عليها ، ولبشارات الأنبياء
به وأخذ المواثيق له
الصفحه ٢٧٢ : يفعلوا ، كأنها شعرت عصمة
الأنبياء من الظلم والإيذاء. وقد نزل النمل منزلة العقلاء ، في الخطاب بخطابهم
الصفحه ٣١٦ : من الأنبياء من العرب كان يدعو إلى إفراد الله بالعبادة ، ليعلموا أنهم
في عبادة الأصنام على ضلالة ، وأن
الصفحه ٧ : .
ثم ذكرت قصص بعض
الأنبياء السابقين وتكذيب أقوامهم لهم ، وما حلّ بهم من نكال ودمار وهلاك بسبب
تكذيبهم
الصفحه ١٣ : رسولا إلى العالمين : الإنس والجن ، ونذيرا لهما ،
وأنه خاتم الأنبياء ، ولم يكن غيره عام الرسالة إلا نوح
الصفحه ٣٤ : مما قيل لهم
؛ لأنهم إما ملائكة أو أنبياء معصومون أو جمادات لا تقدر على شيء. (ما كانَ يَنْبَغِي لَنا
الصفحه ٣٩ : الطَّعامَ) [الأنبياء ٢١ / ٨].
والمعنى : أن
الرسول يكون من جنس المرسل إليهم ، وليس الفقر عيبا ، وليس العمل
الصفحه ٤٣ : تكون
أنبياء أو ما هو أعظم من ذلك (وَعَتَوْا عُتُوًّا
كَبِيراً) تجاوزوا الحد في الظلم حتى بلغوا أقصى
الصفحه ٤٤ : البعث والثواب والعقاب :
هلا أنزل علينا الملائكة كما تنزل على الأنبياء فنراهم عيانا ، فيخبرونا بأن محمدا