الصفحه ٢٧٩ :
وقصّروا عنها ،
وأتوا ما أتوا بغير نية منها ، ولم يقصدوا وجه الله في القضاء بها ، فلم يرتدع
الخلق
الصفحه ١٧٧ : . (قالُوا) أي الغاوون. (وَهُمْ فِيها
يَخْتَصِمُونَ) يتخاصمون مع معبوديهم ، على أساس أن الله ينطق الأصنام
الصفحه ٢٩٧ : صلىاللهعليهوسلم أكثر الناس مشاورة ، قال الله له: (وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ) [آل عمران ٣ / ١٥٩]
إما استعانة
الصفحه ٩١ : بعده ويقوم مقامه فيما
ينبغي أن يعمل فيه. (أَنْ يَذَّكَّرَ) أن يتذكر آلاء الله ويتفكر في صنعه ، فيعلم
الصفحه ٤٦ : جدوى فيه ولا فائدة ، لفقد الشرط الشرعي لقبولها وهو إما الإخلاص
فيها لله ، وإما المتابعة لشرع الله ، فكل
الصفحه ١٣٧ : . (قالَ : فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ) أي قال فرعون له : فائت به إن كنت صادقا في أن لك بينة
الصفحه ٢١٦ : النفوس
وتثبيتها في الصدور.
وفهم من هذه القصص
أن الله هو الذي أنزل العذاب على المكذبين لرسله ، وأنه إنما
الصفحه ٦ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) فقال في النور : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُزْجِي سَحاباً) [٤٣] ، وقال في الفرقان
الصفحه ٣٣ : العقول في الدنيا.
٧ ـ وعد الله
المؤمنين الجنة جزاء على أعمالهم ، ووعده حق وصدق ومنجز لا محالة ، فسألوه
الصفحه ٧١ : هذه الآية
نزلت في أبي جهل ، فإنه كان إذا مرّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع صحبه قال مستهزئا
الصفحه ١٤٥ : تسخير
الله تعالى لموسى وأخيه ، ليجتمع الناس في صعيد واحد ، وتظهر آيات الله وحججه
وبراهينه على الناس
الصفحه ١٧١ : بِالصَّالِحِينَ (٨٣) وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي
الْآخِرِينَ (٨٤) وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ
الصفحه ٢٣٠ : القرآن
الكريم عن هذا الموقف المتعنت بقوله تعالى : (كَذلِكَ سَلَكْناهُ
فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ) أي إن
الصفحه ٢٧٦ :
وبه يتبين أن الله
تعالى سخر لسليمان الإنس ، فكان له عساكر كثيرون منهم ، والجن لصناعة المباني
الصفحه ١٥١ :
وفاعل الإلقاء في (فَأُلْقِيَ) أو نائب الفاعل هو الله عزوجل بما رزقهم من التوفيق ، أو هو إيمانهم