الصفحه ١٨٠ : ].
(فَلَوْ أَنَّ لَنا
كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) أي ليت لنا رجعة إلى الدنيا ، فنؤمن بالله ربنا
الصفحه ١٩٨ : معروفة مشهورة ، كانت قريش
في رحلة الصيف يمرون عليها ، وهم ذاهبون إلى الشام ، ومرّ رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : بِهِ
حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ) أي إنهم يظلون كافرين ، غير مؤمنين بالحق ، جاحدين له في
قلوبهم
الصفحه ٢٤٨ :
وذكر الله كثيرا
في كلامهم ، والانتصار من الظالم بعد ظلمه ، والانتصار يكون بالحق وحده وبما حدّه
الصفحه ١٥٤ : ، فهاب موسى عليهالسلام ذلك ، فقيل له : ألق ما في يمينك (فَأَلْقى عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ
مُبِينٌ) ثم
الصفحه ٣١٨ : يصاب أحد منهم بسوء إلا قالوا : هذا من قبل صالح
وأصحابه. قال مجاهد : تشاءموا بهم.
وهذا كما قال الله
الصفحه ١٢٧ :
أتبعه إرساله إليهم للإنذار ، تعجيبا له من إفراطهم في الظلم واجترائهم عليه ،
وفيه مزيد الحثّ على التقوى
الصفحه ١٩٥ :
يسكنون العمد ، وليست
إرم بلدا. وقال تعالى : (فَأَمَّا عادٌ
فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ
الصفحه ٢٠٣ : يفسدون في الأرض ولا يصلحون.
فاتهموه بأنه
مسحور لا عقل له ، ونفوا عنه الرسالة ؛ لأنه بشر مثلهم فكيف يوحى
الصفحه ٣٢٦ : .......................................... ١٢٦
٢
ـ الجدل بين موسى وفرعون في إثبات وجود الله............................... ١٣٦
٣
ـ معجزة موسى
الصفحه ٣٦ :
ثم أخبر الله
تعالى عما يجيب به المعبودون يوم القيامة فقال :
(قالُوا : سُبْحانَكَ
، ما كانَ
الصفحه ٧٠ :
يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهذَا الَّذِي بَعَثَ اللهُ رَسُولاً (٤١) إِنْ
كادَ لَيُضِلُّنا عَنْ آلِهَتِنا لَوْ
الصفحه ١١٩ : ومعجزاته ،
ومحاورته مع فرعون الجبار وقومه في شأن توحيد الله ، وتأييده بالآيات البيّنات ،
وإيمان السحرة برب
الصفحه ١٥٣ : وملئه في مشهد عظيم خلده التاريخ ،
تبين فيه موقف أهل الحق والإيمان بالله ، وموقف الأفاكين والمبطلين
الصفحه ٢٧٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما رواه مسلم وأبو داود عن أبي هريرة : «أنا سيد ولد آدم
يوم القيامة