الصفحه ٤٠ :
ببعض ، لنعلم من
يطيع ممن يعصي ، فالناس طبقات في الغنى والفقر ، والعلم والجهل ، والفهم والغبا
الصفحه ٥٨ : بكتابك وصدقك إلى مصالح الدين والدنيا ، وناصرك على أعدائك في الدنيا
والآخرة.
وقد قرن الله
تعالى بين
الصفحه ٢٠٩ : العجوز بقيت في عذاب الله تعالى.
وكان العقاب
الدنيوي هو الإهلاك بالخسف والحصب ، أي بالزلزال والبركان
الصفحه ٣٠٧ : الله العظمى ، وإن وجدت الوسيلة في الظاهر ،
كفلق البحر لموسى عليهالسلام ، بضرب العصا ، فإن الفالق هو
الصفحه ١٢ : محتاج ، والإله يجب أن يكون غنيا عن غيره. ولما اعتقد المشركون في
أصنامهم أنها تضرّ وتنفع عبّر عنها بقوله
الصفحه ١٠٠ : لَهُ الْعَذابُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ
مُهاناً (٦٩) إِلاَّ مَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ
الصفحه ٢٧٨ :
٤ ـ عدد الله في
القصة نعما ثلاثا على سليمان عليهالسلام : هي تعليمه منطق الطير وإيتاؤه الخير
الصفحه ١٦١ : الموقف حسما يظهر قدرة الله تعالى في أحلك
الساعات وأشد الأزمات ، ويبين مدى ضعف الاعتماد على القوة البشرية
الصفحه ٢٤ : يقولون في
الدنيا وأفضل وأحسن. ولكن الله تعالى ادخر لك العطاء في دار الآخرة الخالدة ، لا
في الدنيا الزائلة
الصفحه ٣١ : السموات والأرض ، وجاء في الأحاديث «أن لكل مؤمن من القصور والجنان كذا وكذا»
ولقد جمع الله على أهل النار
الصفحه ٨٥ : .
وهذا دليل آخر على
قدرة الله تعالى إذ خلق الإنسان في أحسن تقويم ، وزوده بطاقات الحس والعقل ،
والمعرفة
الصفحه ٢٠٨ : ، والمعنى : إن في تلك القصة لعبرة وعظة لكل متأمل ،
حيث أهلك الله العصاة الموغلين في المعصية ، وهم اللوطيون
الصفحه ٢٢٤ : ، فإن الكفر به والتكذيب له متمكن في قلوبهم ، فلا
ينفعهم في اقتلاع الكفر من
الصفحه ٦٠ : ء المشركون المعاندون بحجة أو شبهة ، ولا
يقولون قولا يعارضون به الحق ، والتشكيك في نبوتك إلا أجبناهم بما هو
الصفحه ١٦٣ : المعتبرين به أبدا.
وفي هذا تحذير
شديد من الإقدام على مخالفة أمر الله تعالى ، وأمر رسوله ، ويكون فيه اعتبار