الصفحه ٦٢٨ : . والنَّظْرَةُ : سُوءُ الهيئة.
ورجل فيه نَظْرَةٌ أَي شُحُوبٌ. والنَّظْرَةُ : عين الجن. والنَّظْرَةُ : الغَشْيَةُ
الصفحه ٦٦٣ : يُعْطى (كِتابَهُ بِيَمِينِهِ) ، فإذا قرأَه رأَى فيه تَبْشِيرَه بالجنة فيُعْطِيه
أَصْحابَه فيقول هاؤُمُ
الصفحه ٧٠٢ : : تَجاوُبُ الجنِّ لِلِينِ أَصواتِها وضَعْفِها ؛ والمُهاوَدةُ : المُوادَعَةُ. والمُهاوَدةُ : المُصالَحَةُ
الصفحه ٧٠٨ :
وجهِها لرَعْيٍ كهَمَتْ ، والهُيامُ
: كالجنون ،
وكالجنون من العشق. والهُيامُ
نحو الدُّوارِ
جنونٌ يأْخذ
الصفحه ٧٦١ : . والأَوْلَقُ : الجنون ، وقيل الخفة من النشاط كالجنون. ووَلَقَ وَلْقاً : كذب. ووَلَقَ
الكلام : دَبَّره.
وفلان
الصفحه ١١ : مَصَادِرَ متفرِّقة على قدْر أَعمالهم ونِيَّاتِهِم ، ففرِيقٌ في
الجنة وفريق في السعير. وما له صادِرٌ ولا
الصفحه ١٥ : باليمن ؛
أَمر سليمان ، عليه السلام ، الجنَّ فَبَنَوْه لِبَلْقِيسَ. تقول : صَرَّحَتِ السَّنَةُ إذا ظهرت
الصفحه ٢٤ : وصَفَّاحٌ : عَفُوٌّ. والصَّفُوحُ
: الكريم ، لأَنه يَصْفَح عمن جَنى عليه. واسْتَصْفَحَه
ذنبه : استغفره
إياه
الصفحه ٤٠ : . وصَنْجُ
الجنِّ : صوتُها. والأُصنوجة : الزُّوالِقة من العجين.
صنخ : صَنِخَ الوَدكُ وسَنِخَ وهو الوضَحُ
الصفحه ٤٤ : صابةٌ أَي فَتْرة وضَعْفٌ وطَرَفٌ من الجُنون. ويقال للمجنون : مُصابٌ. والمُصابُ : قَصَب السُّكَّر
الصفحه ٥٦ : الذي يقال له المُذْهَب ، وكانت أُمه من الجن.
ضحل : الضَّحْلُ : القريبُ القَعْر. والضَّحْل
: الما
الصفحه ٦٢ : : الضَّرِفُ من شجر الجبال يشبه الأَثْأَب في عِظَمِه وورقه إلا أَن
سُوقه غُبْرٌ مثل سُوق التين ، وله جَنىً
الصفحه ٦٩ : الحَمْل على الضَّلال والدُّخول فيه.
ويقال : ضَلَ ضَلالُه كما يقال جُنَّ جُنونُه. وضَلَلْت المَسْجدَ
الصفحه ٩٨ : . والطَّلْحُ
: شجرة حجازية
جَناتها كجَناةِ السَّمُرَةِ. والطَّلْحُ
: شجرة طويلة لها
ظل يستظل بها الناس والإِبل
الصفحه ١٢٠ : عن الكَنَف والناحية. والظِّلُ
: الخَيال من
الجِنِّ وغيرها يُرى. ومُلاعِب ظِلِّه
: طائرٌ سمي بذلك