الصفحه ٢٩٥ : مفَاتِيحُ ، وجمع المَفْتَح
الخِزانةِ والمَفاتِحُ. والفَتُوحُ من الإِبل : الناقة الواسعة الأَحاليل. والفَتْحُ
الصفحه ٥١٩ : ومُلَمْلَمٌ
: مَدهون ؛ واللَّمّةُ : الشيء المجتمع. واللَّمَّة واللَّمَم ، كلاهما : الطائف من الجن. ورجل
الصفحه ١١٩ :
بالغداة ، فالظِّلُ ما كان قبل الشمس. وقالوا : ظِلُ
الجَنَّة ، ولا
يقال فَيْئُها ، لأَن الشمس لا تُعاقِب
الصفحه ٤٣٤ : عليه الفُتوحَ : إنَّا لأَكْرَمُ مُقاماً وأَحسن مَقِيلاً ،
فأَنزل الله تعالى : (أَصْحابُ الْجَنَّةِ
الصفحه ١١٣ :
: الطيِّبُ ، وطُوبى
: فُعْلى من الطِّيبِ. وطُوبى : شجرة في الجنة ، وفي التنزيل العزيز : طُوبى (لَهُمْ
الصفحه ١٤٤ : الجنة وعِدَّةُ أَهلِ النار. والعَدَدُ : مقدار ما
يُعَدُّ ومَبْلغُه ، والجمع أَعداد وكذلك العِدَّةُ
الصفحه ١٤٧ : :
تَوَطَّنْتُهُ. ومرْكَزُ كل شيء
مَعْدِنُهُ ، وجنّاتُ عَدْنٍ منه أَي جنات إِقامة لمكان الخُلْد. واسم عَدْنان مشتق
الصفحه ١٧١ :
يُعزَمُ
بها على الجِنّ
والأَرواحِ. و (أُولُوا) الْعَزْمِ
(مِنَ الرُّسُلِ) : الذينَ عَزَمُوا على
الصفحه ١٧٣ : التقاضِي والعملِ. والعِسْرُ : قبيلة من قبائل
الجن. وعِسْر : أَرض تسكنها الجن. وعِسْر : موضع. والعَسِير
الصفحه ٢٢٤ : . ودارٌ مَعْمُورة : يسكنها الجن. وعُمَّارُ البيوت : سُكّانُها من الجن. والعَوَامِرُ : الحيّات التي تكون في
الصفحه ٣٥٥ : قَتَله الحُبُّ. ويقال : قُتِل
الرجل ، فإن كان قَتَله العِشْق أَو الجِنُّ قيل اقْتُتِل. واقتُتِل فلان قتله
الصفحه ٤٤٦ :
، بغير هاء ، أَي مَكْحولة. وفي حديث أَهل الجنة : جُرْد مُرْد كَحْلى. ويقال : مضى لفلان
كُحْل أَي مال كثير
الصفحه ٤٧٠ :
الذي يَكْلَبُ في أَكْلِ لُحومِ الناس ، فَيَأْخُذُهُ شِبْهُ جُنُونٍ ،
فإذا عَقَر إنساناً ، كَلِبَ
الصفحه ٥٥٤ : مُهِمَّة. والمَسُ : الجُنون. ورجل مَمْسُوسٌ
: به مَسٌ من الجُنون. ومُسْمِسَ
الرجلُ : إذا
تُخُبِّطَ. وما
الصفحه ٥٧٢ :
الناقةُ جَنِينها
وهي مُمْلِطةٌ : أَلْقَتْه ولا شعر عليه ، والجمع مَمَالِيطُ ، فإذا كان ذلك لها عادة فهي