الصفحه ١٦١ : : إنشاد الضالة. وعرَّف
الضالَّة : نَشَدها.
واعتَرَفَ القومَ : سأَلهم ، وقيل : سأَلهم عن خَبر ليعرفه
الصفحه ٧٢٩ : :
أَكَثَرتْ ماءَه وورَّخ
الكتابَ بيوم كذا
: لغة في أَرَّخه. ورد
: وَرْدُ كلّ شجرة : نَوْرُها ، واحدته وَرْدة
الصفحه ٧٤٣ : والموضَعُ. والموضَعةُ : لغة في الموْضِعِ. وإنه لحَسَنُ الوِضْعةِ أَي الوَضْعِ. والوَضْعُ أَيضاً : الموضوعُ
الصفحه ٧٤٤ : . والمُواضَعةُ : المُناظَرة في الأمر. والمُواضَعةُ : أَن تُواضِعَ
صاحبك أَمراً
تناظره فيه. والمُواضَعةُ
الصفحه ٣٥٠ : ، وفي رواية : أَن الله كلَّمه قِبَلاً أَي عِياناً ومُقابَلة لا من وراء حجاب ، ومن غير أَن
يولِّيَ أَمرَه
الصفحه ١٩٨ : عَفْواً : صَفَح. والعَفْو في موضوع اللغة الفضلُ ، يقال : عَفا فلان لفلان بما له إذا أَفضَلَ له ، وعَفا له
الصفحه ٥٠٠ : الموضوعة ، وجمعه أَلْحانٌ ولُحون. ولَحَّنَ في قراءته إِذا غرَّد وطرَّبَ فيها بأَلْحان. واللَّحْنُ
الصفحه ٢٢٥ : ، والخاميز : أَن يُشَرَّح اللحمُ رقيقاً
ويؤكلَ غير مطبوخ ولا مَشْويّ. والعَمِصُ
: المُولَعُ بأَكل
العامِصِ
الصفحه ٧٦٩ : الرَّحَى : العُود الذي يَقْبِض عليه الطَّاحِنُ. واليَدُ : النِّعْمةُ
والإحْسانُ تَصْطَنِعُه والمِنَّةُ
الصفحه ٣٨٩ :
والقُصْرَى : ضرب من الأَفاعي. والمُقَصِّرُ : الذي يُخسُّ العطاءَ ويقلِّله. والتَّقْصِيرُ : إخْساسُ العطية
الصفحه ٢١٩ : وتَعَلَّمَه : أَتقنه. وعَلِمَ
الرَّجُلَ :
خَبَرَه ، والأَيَّامُ المَعْلُوماتُ
: عَشْرُ ذي
الحِجَّة آخِرُها
الصفحه ٥٢٦ : به على غير وجهه. ولوَى
فلان خبره إذا
كَتَمه. والإلْواء : أَن تُخالف بالكلام عن جهته. ولوَيْتُ عليه
الصفحه ٦١٩ : فأَكلتُه. والمِنْشَل والمِنْشال
: حديدة في رأْسها
عُقَّافَة يُنْشَل بها اللحم من القِدْر. وفي الحديث : أَنه
الصفحه ٢٥٨ : وأَغْرَبَ
إذا أَمْعَنَ فيها
؛ ودارُهم غَرْبةٌ : نائِيَةٌ. وقالوا : هل أَطْرَفْتَنا من مُغَرِّبةِ خَبَرٍ؟ أَي
الصفحه ٦٩٤ : معناه الخبر ، والجَحْدُ
أَن تقول : وهل
يقدِر أَحد على
مثل هذا ؛ ومن الخبَر قولك للرجل : هل
وعَظْتك هل