الصفحه ٢٤٨ : للإِنسان وغيره من
الحيوان ، والجمع أَعْيان
وأَعْيُن وأَعْيُنات. والعَيْنُ الذي يُبْعَث ليَتَجسَّس الخبرَ
الصفحه ٥٣١ : ء. والمَأْدُ : النَّزُّ الذي يظهر في الأرض قبل أن يَنْبُع. ويَمْؤُودٌ : موضع.
مار : المِئْرةُ ، بالهمزة
الصفحه ٥١٣ : اللَّفائف. واللَّفِيفة : لحم المَتن الذي تحته العقَب من البعير. والميّتُ يُلَفُ في أَكفانه لفّاً إذا
الصفحه ٨٦ : كل بناء عال ، وقيل : هي كل
قطعة من جبل أَو حائط مستطيلة في السماء. وفي الحديث : أَن النبي صلّى الله
الصفحه ٥١٧ : تَعْمَلُ
عَمَلَ إِنّ تنصب الاسم وترفع الخبر ، ويستدرك بها بعد النفي والإِيجاب ، تقول :
ما جاءني زيد
لكنَ
الصفحه ٢١٨ : ؛ وذلك بدليل دخول أَن في خبرها. وتكون بمعنى
الصفحه ٥١٥ : المُحْرِمِ يُلْقِيه إذا طاف بالبيت في الجاهلية ، وجمعه أَلقاء. واللَّقى
: كل شيء مطروح
متروك كاللُّقَطة
الصفحه ١٩٥ : الزَّرْع : أَن يُسْقَى سَقْية ينبت عنه ثم يُتْرَك
أَياماً لا يُسْقَى فيها حتى يعطش ، ثم يُسْقَى فيصلح على
الصفحه ١٤٢ : . والأَعْجَمُ
الذي يُجْمَعُ على
عُجْمٍ يَنْطَلِقُ على ما يَعْقِلُ وما لا يَعْقِل. وأَعْجَمْتُ الكتابَ : ذَهَبْتُ
الصفحه ٧٣٢ : استخرج
نارَه. والزَّنْدُ
الواري : الذي تظهر ناره
سريعاً. واسْتَوْرَيْتُ فلاناً رأْياً سأَلته أَن يستخرج
الصفحه ٤٩٨ : . ولَحّص
الكتابَ :
أَحْكَمَه. واللَّحْصُ
والتَّلْحِيصُ : استقصاء خبر الشيء وبيانه. والتَحَصَ فلان البيضة
الصفحه ٥٣٧ : لا يستطيعُ أَن يُمْسِكَ رِيقَه من الكِبَر. والماجُ : الأَحمقُ الذي يَسيلُ لُعابُه. والماجُ : البعير
الصفحه ٤٨٣ :
الذي يَتَعاطى
الخبرَ عن الكائنات في مستقبل الزمان ويدَّعي معرفة الأَسرار. والكاهِنُ أَيضاً في كلام
الصفحه ٦٥ : مثلين ؛ يقال : هذا ضِعف هذا أَي مثله ، وهذا
ضِعْفاه أي مثلاه ، وجائز
في كلام العرب أَن تقول هذا
ضعفه أَي
الصفحه ٩٩ : خبر العدوّ. وفي الحديث : أَنه كان إذا غَزا بعث بين يديه
طَلائِعَ ؛ هم القوم الذين يبعثون ليَطَّلِعُوا