الصفحه ٨٣ : تَسْتَعْجِلُوهُ) فسكنوا.
وأخرج عبد الله بن
أحمد في زوايد الزهد ، وابن جرير ، وابن أبي حاتم عن أبي بكر بن أبي حفص
الصفحه ٨٨ : قائل : من يحيي العظام وهي رميم؟ روي أن أبيّ
بن خلف أتى النبي صلىاللهعليهوسلم بعظم رميم ، وقال : يا
الصفحه ١١٣ : : إما
واحد من المسلمين أو من كلام بعضهم لبعض أو النّضر بن الحارث أو قول المقتسمين
الذين اقتسموا مداخل
الصفحه ١١٥ : ..) هو نمروذ بن كنعان ، بنى صرحا عظيما ببابل طوله خمسة آلاف
ذراع.
هذا عذابهم في
الدّنيا ، وأما في
الصفحه ١٥٠ : الْبَناتِ
سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ (٥٧) وَإِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثى
ظَلَّ وَجْهُهُ
الصفحه ١٨١ : واحد.
ثم ذكر تعالى أنه
جعل من الأزواج البنين والحفدة ، أي أولاد البنين.
(وَرَزَقَكُمْ مِنَ
الصفحه ١٨٦ : عثمان بن عفان ومولى له كافر يسمى أسيد بن أبي العاص ، كان يكره
الإسلام ، وكان عثمان ينفق عليه ، ويكفله
الصفحه ٢١٤ : : نزلت هذه الآية في بيعة
النبيصلىاللهعليهوسلم. وأخرج ابن جرير عن مزيدة بن جابر أن الآية نزلت في بيعة
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوسلم. ورواه ابن أبي حاتم من حديث عبد الحميد بن بهرام مختصرا.
وأخرج البخاري
وابن جرير وابن المنذر
الصفحه ٢١٩ : المعقودة ، لا الأيمان
التي هي واردة على حثّ أو منع. روى أحمد ومسلم عن جبير بن مطعم قال : قال رسول
الله
الصفحه ٢٣١ : . (بَشَرٌ) هو جبر الرومي ، غلام عامر بن الحضرمي النصراني ، كان قد
قرأ التوراة والإنجيل ، وكان حدادا ، وكان
الصفحه ١٢ : القلب ، وطول
الأمل ، والحرص على الدنيا».
وروى أحمد
والطبراني والبيهقي عن عمرو بن شعيب مرفوعا قال
الصفحه ٣٦ : الخلائق.
٧ ـ صمم إبليس على
مدى الحياة إغواء بني آدم وإضلالهم عن طريق الهدى ، إلا المؤمنين سواء أكانوا
الصفحه ٣٩ :
ونقّوا ، أذن لهم في دخول الجنة».
وروى ابن جرير
وابن المنذر عن أبي حبيبة مولى لطلحة قال : دخل عمران بن
الصفحه ٦٠ : مردويه
وابن عساكر عن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن مدين وأصحاب الأيكة