الصفحه ٢٧٢ :
باتخاذ الشركاء من
نصير أو معين ينصرهم ، أي لا ينصرهم أحد فيما تقوّلوا على عيسى ولا يساعدهم عليه
الصفحه ٨٩ : ».
ويطلب الإحسان في
الذّبح ، للحديث المتقدم عن أبي يعلى فيما رواه أحمد ومسلم والنسائي وابن ماجه : «إن
الله
الصفحه ٩٥ :
لأهل الكتاب ، فلكم إطعامهم منه أو بيعهم منه. وإنما قال ذلك للتّنبيه على أن
الحكم مختلف في الذّبائح
الصفحه ١٤١ : محمدا صلىاللهعليهوسلم.
(وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) قال الطبري : معناه : إني قادر على عقاب
الصفحه ٢٠٨ : ، دون تعد عليه ، فتؤخذ
العين اليمنى باليمنى عند وجودها ، ولا تؤخذ اليسرى باليمنى ، وإن رضي المقتص منه
الصفحه ٢١٢ : : (إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ) على أن شرع من قبلنا شرع لازم لنا إلا إذا قام الدليل
الصفحه ٢٥٨ : الْقَوْمَ الْكافِرِينَ) أي لا يمكنهم مما يريدون إنزاله بك من الهلاك.
(لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ) أي من الدين
الصفحه ٧٩ : حرام في
الإسلام ؛ لأنه تعذيب للحيوان وليس معه ذكاة ، روى أحمد ومسلم وأصحاب السنن عن أبي
يعلى : شداد بن
الصفحه ١٣٦ :
لا أحد يملك ذلك ،
ولو كان المسيح إلها لقدر عليه. ويهلك : يميت ويعدم (فَتْرَةٍ مِنَ
الرُّسُلِ) سكون
الصفحه ١٩٢ : الله في طائفتين من اليهود ، قهرت إحداهما الأخرى
في الجاهلية ، حتى ارتضوا فاصطلحوا على أن كل قتيل قتلته
الصفحه ٢٢٥ :
بالله ورسوله ، لا توالوا اليهود والنصارى أعداء الإسلام ، أي لا تتخذوهم أنصارا
وحلفاء على أهل الإيمان
الصفحه ٤٦ : الله بها ، ولا تقولوا : الآلهة ثلاثة : الأب والابن والروح القدس ، أو الله
ثلاثة أقانيم كل منها عين
الصفحه ٧١ :
والمصلحة : (لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ) يشرّع ما يشاء كما يشاء.
ودلت الآية
الثانية على تحريم التعرض
الصفحه ١٥٠ : ،
فقلوبهم ملئت رعبا منكم ، فأجسامهم عظيمة وقلوبهم ضعيفة.
وتمادوا بعناد
وإفراط على الله ، فرفضوا الدخول إلى
الصفحه ١٩٧ : في الجرائم والمعاملات ، إلا في بيع الخمر والخنزير ،
فإنهم يقرون عليه ، ولا يرجم الزناة المحصنون في