الصفحه ٢٢٧ : معكم وإنهم مناصروكم على أعدائكم
اليهود ، ثم انكشفوا على حقيقتهم ، وتبينت عداوتهم ، كما قال تعالى
الصفحه ٧٣ : :
«أنا فتلت قلائد هدي رسول الله صلىاللهعليهوسلم بيديّ : ثم قلدها بيديه ، ثم بعث بها مع أبي ، فلم يحرم
الصفحه ١٠٢ :
والسلام فيما رواه رزين : «الوضوء على الوضوء نور على نور». روى أحمد والشيخان من
حديث أبي هريرة مرفوعا : «لا
الصفحه ١٨٩ : عند الجمهور ، ولا قطع عليه عند أبي حنيفة.
وإن أخطأ الحاكم
فقطع يد السارق اليسرى بدل اليمنى ، لا يزاد
الصفحه ٢١٦ :
سائغي الاتباع ،
شرع في ذكر القرآن العظيم الذي أنزله على عبده ورسوله الكريم ، وأبان منزلته من
الكتب
الصفحه ٧٤ : المعنى : لا يحملنكم بغض
قوم أن تتعدوا الحق إلى الباطل ، والعدل إلى الظلم ، قال عليه الصلاة والسلام فيما
الصفحه ١١٢ : بخفيات الأمور الكامنة في الصدور المستقرة فيها
استقرارا ، ويعلم أيضا جليات الأمور ، فلا يخفى على الله شي
الصفحه ٢٦٠ :
نزول الآية (٦٨) :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ) : روى ابن جرير الطبري وابن أبي
الصفحه ٢٦٧ : في
شأن أهل الكتاب وتعداد قبائحهم ، فبعد أن أبان سبحانه أنه أخذ الميثاق على اليهود
، أعاد التذكير به
الصفحه ٩٨ :
النصراني عند الذبح : باسم المسيح ، واليهودي قال : باسم عزير ، لأنهم يذبحون على
الملّة.
والجمهور على أن
الصفحه ٢٥٩ :
«يا أيها الناس
انصرفوا فقد عصمني الله. قال السيوطي : في هذا الحديث دليل على أن الآية ليلية ،
نزلت
الصفحه ٢٧٦ : ، والسواء في الأصل : الوسط.
(لُعِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) اللعن : الطرد من الرحمة واللطف الإلهي (عَلى
الصفحه ٥١ : : يعرفهم صراطا
، ودل (يَهْدِيهِمْ) على المحذوف ؛ أو منصوب على أنه مفعول ثان ليهدي ، وتقديره
: ويهديهم صراطا
الصفحه ٧٥ :
الْمَيْتَةُ) أي أكلها (وَالدَّمُ) أي المسفوح (وَما أُهِلَّ
لِغَيْرِ اللهِ بِهِ) بأن ذبح على اسم غيره
الصفحه ٩١ : ثلاث مرات ، فإن أكلت منه ، فليس مما أمسكن
على صاحبها ، فلا يحلّ أكله ، كما في حديث الصحيحين ، وفي هذا