الصفحه ٩٧ :
آخر ، وأنه إنما
انبعث في طلب الصيد بطبعه ونفسه ، فلا يؤكل ، لقوله عليه الصلاة والسلام في حديث
عدي
الصفحه ١١٣ : يمسح على الخفين.
٢ ـ التيمم بدل عن
الوضوء في الحدث الأصغر باتفاق. وأما كونه بدلا عن الغسل في الحدث
الصفحه ٧٠ : : (أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) يدل على لزوم العقد وثبوته ، ويقتضي نفي خيار المجلس ،
وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك
الصفحه ١٧١ :
المناسبة :
بعد أن أبان الله
تعالى حسد اليهود ومكرهم وهمّهم الفتك برسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠١ : يتخير في ذلك. أما أهل الذمة فيجب على حاكم
المسلمين أن يحكم بينهم إذا تحاكموا إليه ، لكن في رأي مالك وأبي
الصفحه ٧٦ : احتباس الدم فيها ، فإن ذكيت ذهب الدم
الضار منها ، على أن الطباع السليمة تعافها وتنفر منها وتأنف من أكلها
الصفحه ١٤٥ :
التفسير والبيان :
أخبر الله تعالى
عن كليمه موسى بن عمران عليهالسلام حينما ذكّر قومه بنعم الله
الصفحه ٢٣٨ :
وَما
أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فاسِقُونَ (٥٩) قُلْ هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ
الصفحه ٨١ :
أكل ، والحياة
تعرف بأن يطرف بعينه أو يحرك ذنبه. قال علي كرم الله وجهه : إذا أدركت ذكاة
الموقوذة
الصفحه ٢١٤ : به من الشرائع المختلفة
بحسب كل عصر ، ليرى هل تعملون بها مذعنين معتقدين أنها مصالح قد اختلفت على حسب
الصفحه ١٧٣ : ؟ فيقول : شر مضجع ، فيقال : هل تفتدي بقراب الأرض ذهبا؟ قال :
فيقول : نعم يا رب ، فيقول الله تعالى : كذبت
الصفحه ٢١١ : الكافرون ،
الظالمون ، الفاسقون هل هي واحدة أو متعددة؟ جعل بعضهم هذه الثلاثة صفات لموصوف
واحد ، وخصصها ابن
الصفحه ٢٤١ : التأذين.
ثم ناقشهم الحق
تعالى فقال : قل يا محمد لهؤلاء أهل الكتاب الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا : هل
الصفحه ٢٣٠ : العمل ويطيعونه في كل أمر ونهي. (أَذِلَّةٍ) جمع ذليل أي عاطفين على المؤمنين على وجه التذلل والتواضع
، من
الصفحه ٢٣٧ : أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ
آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ إِلَيْنا