الصفحه ١٢٩ : الدين المسيحي على أساس كتب اليهود التي تسمى (العهد العتيق أو القديم)
التي لا أصل ثابتا لها كما عرف
الصفحه ١٤٢ :
فذلك دليل على
كذبكم. وإنما هم في الحقيقة كسائر البشر يحاسبهم على الطاعة والمعصية.
وأوضحت الآية
الصفحه ١٤٨ :
وهذا في معنى
الدعاء عليهم. ولذلك وصل به قوله : (فَإِنَّها
مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ) على وجه التسبيب
الصفحه ١٦٦ :
حدوث جريمة
المحاربة فيهما على حد سواء ، وقد أثبت الواقع صحة هذا الرأي ؛ لأن عصابات
المجرمين
الصفحه ١٦٧ :
والصلب : يكون على
خشبة تغرز في الأرض ، بأن يربط جميع الشخص بها ، بعد وضع قدميه على خشبة عريضة من
الصفحه ١٦٩ : الإبعاد من بلده إلى بلد آخر بينهما على الأقل مسافة قصر الصلاة
المقدرة بحوالي ٨٩ كم.
ولا خلاف في أن
الصفحه ١٧٤ : الْوَسِيلَةَ) : هذه الآية آية شريفة مشتملة على أسرار روحانية ، ونحن
نشير هاهنا إلى واحد منها ، وهو أن من يعبد
الصفحه ١٨٣ : الذين ندموا على ما فعلوا وأصلحوا أحوالهم فقال : (فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ
وَأَصْلَحَ ..) أي فمن
الصفحه ٢٠٤ : الله (الْفاسِقُونَ) الخارجون من الإيمان وطاعة الله ، المتجاوزون أحكام الدين.
(وَقَفَّيْنا عَلى
الصفحه ٢١٧ :
الأنبياء ولم ينسخ
في شرعك ، ولا تتبع أهواءهم أي آراءهم التي اصطلحوا عليها ، وتركوا بسببها ما أنزل
الصفحه ٢٤٣ :
منتهى المؤاخذة لمن غضب الله عليه.
وغضب عليه ، أي
غضبا لا يرضى عنه أبدا.
وجعل منهم القردة
والخنازير
الصفحه ٢٤٥ : علماءهم على النهي عن
قول الإثم وأكل السحت فقال : (لَوْ لا يَنْهاهُمُ
الرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبارُ
الصفحه ٢٦١ : جميع ما أنزله الله عليه ،
فقام بالواجب أتم القيامة ، وبلّغ الرسالة ، وأدّى الأمانة ، ونصح للأمة ، فجزاه
الصفحه ٢٦٩ :
ثم فسدوا وعصوا ،
وعمي كثير منهم وصمّ بعد تبين الحق لهم بمحمد عليه الصلاة والسلام ، ولم يتعظوا
بشي
الصفحه ٢٧٠ :
البلاغة :
(فَقَدْ حَرَّمَ اللهُ
عَلَيْهِ الْجَنَّةَ) إظهار الاسم الجليل في موضع الإضمار لتهويل