الصفحه ٤٢٦ : الجِنّ.
دهس : الدُّهْسَةُ : لون كلون الرمال وأَلون المعْزى. والدَّهَاسُ من الرمل : ما كان كذلك لا يُنبت
الصفحه ٤٣٢ : . والدَّوَّةُ : موضع معروف. ودَوَّى
الفَحْلُ إذا
سَمِعْت لهَدِيره دَوِيّاً. والدَّوِّيّ
: عَزِيفَ الجنِّ
وهو
الصفحه ٤٣٨ : أَفْزَعَتْه الجِنُّ : تَذأَّبَتْه وتَذَعَّبَتْه. وقالوا : رَماهُ الله بداءِ الذِّئْبِ : يَعْنُونَ الجُوعَ
الصفحه ٤٣٩ : شيءٍ بقِيتُه. والذُّبابُ
: الطَّاعون. والذُّبابُ : الجُنونُ. والذُّبابُ
الأَسودُ : الذي
يكون في
الصفحه ٤٤٠ :
المذبوح. واذَّبَحَ القومُ : اتخذوا
ذبيحة. وذَبائحُ الجنّ : أَن يشتري الرجل الدار أَو يستخرج ما
الصفحه ٤٤٥ : : طُوَيِّرَةٌ تكون في الشجر تَهُزُّ ذَنَبَها لا تراها
أَبداً إلَّا
مَذْعُورَةً. ونُوقٌ مُذَعَّرَة : بها جنون
الصفحه ٤٤٩ : يَذْمُرُهُ وذَمَّره
: لَمَس مُذَمَّرَهُ. والمُذَمَّرُ : الذي يدخل يده في حياء الناقة لينظر أَذكر جنينها أَم
الصفحه ٥٠٩ : : جانباها. وأَرْكَضَتِ
الفرَسُ ، فهي مُرْكِضةٌ ومُرْكِضٌ : اضْطَرَبَ جَنِينُها في بطنها. وَرَكَضَ الطائرُ
الصفحه ٥١١ : : ضرب من اليرابيع
طويل الرجلين. ورِماحُ
العقارب :
شَوْلاتُها. ورِماحُ
الجنّ : الطاعونُ.
وذو الرُّمْحَين
الصفحه ٥١٤ : المَجْزوء يَجْعَلونه رَمَلاً ؛ كذا سمع من العرب ؛ قال ابن جني
: قوله وهو مما تسمي العرب ، مع أَن كل لفظة
الصفحه ٥٢٢ : قتل نفساً مُعاهدةً
لم يَرِحْ رائحةَ الجنة أَي لم يَشُمَ ريحها. واسْتَرْوَحَ
الفحلُ واستراح : وجد
ريح
الصفحه ٥٣٤ : كأَنها
دفعته. والزِّبْنِيَةُ : كل متمرّد من الجن والإِنس. والزِّبْنِيَة : الشديد. والزَّبانِية : الذين
الصفحه ٥٥٠ :
(الْجَنَّةُ
لِلْمُتَّقِينَ*) ؛ أَي قُرِّبَتْ ؛ وازْدَلَفَهُ
: أَدْناه إلى
هَلَكةٍ. ومُزْدَلِفَةُ
الصفحه ٥٥٤ : : هي الخمسون ونحوها
من الناس والإبل. والزِّمزِمةُ : القطعة من
السباع أَو الجن. والزِّمْزِمُ
الصفحه ٥٥٦ : يَحْذي اللسان. وفي التنزيل العزيز في
خَمْر الجَنَّة : (كانَ مِزاجُها
زَنْجَبِيلاً).
زنجر : زَنْجَرَ