الصفحه ٣١٦ : : تأْكله.
وخَبَطَ الليلَ يَخْبِطُهُ
خَبْطاً : سار فيه على
غير هُدًى. والخُباطُ ، بالضم : داء كالجُنون وليس
الصفحه ٣٠١ : ،
وجَوْزٌ حَنِينٌ وكذلك بالكسر.
الحِنُ : حيٌّ من الجن ،
يقال : منهم الكلابُ السود البُهْمُ ، يقال : كلب
الصفحه ٤٤٨ : ويَنْقَطِعُ. والتَّذْكِية : الذَّبْحُ. والذَّكاءُ والذَّكاةُ : الذَّبْحُ. والعرب تقول : ذَكاةُ الجنِين ذَكاةُ
الصفحه ٥٢٣ : الملائكة ممن خَلَقَ اللهُ رُوحاً بغير جسد. ومن العرب من يقول في النسبة إلى الملائكة والجن
رُوحانيٌ ، بضم
الصفحه ٦٣٧ : جامع للآفات والداءِ. وقوله عز وجل : (وَما مَسَّنِيَ) السُّوءُ قيل معناه : ما بِي من جُنون ، لأَنهم
الصفحه ٦٧١ : . والشَّيْصَبان
: أَبو حَيّ من
الجِنِّ.
شصر : الشَّصْرُ من الخياطة : كالبَشْكِ ، وقد شَصَرَه شَصْراً. والشَّصْرُ
الصفحه ٦٩٤ :
به شَمْلٌ من جُنون أَي به فَزَعٌ كالجُنُون. والنَّارُ : مَشْمولَةٌ إذا هَبّتْ عليها رِيحُ
الصفحه ١٨ :
بطنُه. والأَخَذُ : شِبه الجنون ، وأَخِذَ البعيرُ
أَخَذاً ، وهو أَخِذٌ :
أَخَذَه مثلُ الجنون يعتريه
الصفحه ٥٤ : . والمأْوَى
: المنزلُ. والمَأْوَى كل مكان يأْوِي
إليه شيء ليلاً
أَو نهاراً. وجنة
المأْوى : قيل جَنَّةُ
المَبيت
الصفحه ٣٠٥ : . وحَوْساء وأَحْوسُ : موضعان.
حوش : الحُوشُ : بلادُ الجنِّ من وراءِ رَمْلِ يَبْرين لا يمرّ بها أَحد
من
الصفحه ٣١٢ :
حَيَواناً فقال : (وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ) الْحَيَوانُ
؛ والحَيَوان عينٌ في الجَنَّة ، والحَيَوان
الصفحه ٣٥٥ : ، والواحد
خِفاءٌ. وكلُّ شيءٍ
غطَّيْت به شيئاً فهو
خِفاءٌ. والخافي هو الجِنُّ. وأَرضٌ خافيةٌ : بها جِنٌّ
الصفحه ٣٥٧ : فيها وخَلَّدهم
، وأَهل الجنة خالدون مُخَلَّدون آخر الأَبد ، وأَخلد الله أَهل الجنة إخلاداً. والمُخلدِ
الصفحه ٣٨٣ : الحَمْقاءُ. وقد يقال للأَحمق : ابن دَأْثاء. والأَدْأَث
: رَمْلٌ معروف ،
يُسْمَع به عَزيفُ الجن.
دأدأ
الصفحه ٣٩٦ : الجنة : منازلُ أَرفعُ من مَنازِلَ. والدَّرَجانُ : مِشْيَةُ الشيخ والصبي. والدَّرَّاجةُ : العَجَلَةُ التي