الصفحه ٣٦٣ :
: كالخَلِيقة. والخُلْق
والخُلُقُ : السَّجِيّة. والخُلُقُ
: وهو الدِّين
والطبْع والسجية ، وحقيقته أَنه لِصورة
الصفحه ٤١٣ : : الأَمر الغامض. والدقيق
: الشيء لا غِلَظَ
له. والدُّقّة : التَّوابل وما خُلط به من الأَبزار. والدُّقة
الصفحه ٤٤٧ :
مُذْكِرٌ : لا يقوم لها
إلا ذُكْرانُ الرجال. وذُكُورُ الطِّيبِ : ما يصلح للرجال دون النساء نحو المِسْكِ
الصفحه ٤٥١ : الخيلِ : عُشْبَةٌ تُحْمَدُ عُصارَتُها. والمُسْتَذْنِبُ : الذي يكون عند
أَذنابِ الإِبِلِ ، لا
يفارق
الصفحه ٤٨١ : أَيضاً ماءُ الثلج. والرَّدْهَةُ : الثوبُ الخَلَق المُسَلْسَلُ. ورجل رَدِهٌ : صُلْبٌ مَتِينٌ لَجُوجٌ لا
الصفحه ٦٢١ : : ضَمُرَ. واسْمَأَلَ
الظِّلُّ إذا
ارتفع.
سمت : السَّمْتُ : حُسْنُ النَّحْو في مَذْهَبِ الدِّينِ والدنيا
الصفحه ٤٨٥ : رِسْلة أَي جماعة جماعة
؛ الرَّسَل من الإِبل والغنم ما بين عشر إلى خمس وعشرين. وراسَلَه مُراسَلة ، فهو
الصفحه ١٦ : ، غايةُ الوقت في الموت وحُلول الدَّين ونحوِه. والأَجَلُ : مُدَّةُ الشيء. وفي التنزيل العزيز : (وَلا
الصفحه ٢٨٠ : الرجلُ إذا تناهى عما يضره في دِينه أَو دُنْياه ؛ وأَحْكَمْتُ الشيء
فاسْتَحْكَمَ : صار مُحْكَماً
الصفحه ٢٨١ :
والحُلابِسُ :
الشجاع. والحَلْبَسُ : الحريص الملازم للشيء لا يفارقه. وحَلْبَسُ : من أَسماء الأَسد.
حلبط
الصفحه ٣٦٤ : : الدين.
خلل : الخَلُ : معروف ؛ الخَلُ
ما حَمُضَ من
عَصير العنب وغيره ؛ والخَلَّة : الخَمْرُ عامَّةً
الصفحه ٣٩٤ : والدَّخْمَسُ : الخَبُّ الذي لا يبين لك معنى ما يريد ، وأَمر مُدَخْمَسٌ ومُدَهْمَسٌ إذا كان مستوراً
الصفحه ٤٠٧ : اللهُ لا إله إلا أَنت. والضرب الثاني مسأَلة الله العفوَ والرحمة وما
يُقَرِّب منه كقولك : اللهم اغفر لنا
الصفحه ٤٣٩ : :
جَفَّ. وصَدَرَت الإِبلُ وبها
ذُبابةٌ أَي بقِية عَطَشٍ. وذُبابةُ الدَّينِ : بقِيتُهُ. وقيل : ذُبابَةُ كل
الصفحه ٥٥٠ : وزَلَقٌ وزَلِقٌ
ومَزْلَق : لا يثبت عليها قدم ، وكذلك الزَّلَّاقة. والزَّلَقُ : صَلا الدابة. والزَّلَقُ