الصفحه ٢٩٤ : حامِيمَ : السُّوَرُ المفتتحة
بحاميم. وجاء في التفسير عن ابن عباس ثلاثة أَقوال : قال حاميم اسم الله الأَعظم
الصفحه ٣٢ : الله بالاسم الأعظم فرأى سليمانُ العَرْشَ (مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ).
أصفط : الإِصْفِنْط : الخمر بالرومية
الصفحه ٢٢٦ : الله وعِتْرَتي أَحدهما أَعظم من الآخر
وهو كتاب الله حَبْل
ممدود من السماء
إلى الأَرض أَي نور ممدود. وفي
الصفحه ٦١٩ : : العَيْب في الحَوْض أَو الخابية. والسَّلَّة : شُقوق في الأَرض تَسْرِق الماء. وسِلَّى : اسم موضع بالأَهواز
الصفحه ٧٠٧ : نَوْر أَصغرُ من الياسمين أَحمر طيب تُعْبَقُ
به الثياب. وشَيْعُ
اللهِ : اسم
كتَيْمِ الله. وبَناتُ مُشيّع
الصفحه ٣١٨ :
زَرْعَهُ يَخْتِمُه خَتْماً وخَتَم عليه : سقاه أَولَ سَقْيَةٍ ، وهو الخَتْم ، والخِتام
اسم له لأَنه إذا
سقي
الصفحه ٣٠١ :
الكلابُ السُّود
المُعَيَّنة. وحَنِينٌ
والحَنِينُ جميعاً : جُمادَى الأُولى اسمٌ له كالعَلَم.
حنا : حَنَا
الصفحه ٥٦٠ : ، ولكنه اسم له خاص ، وقيل : الزُّهْمُ لما لا يَجْتَرُّ من الوحش. وزَهِمَتْ يدُه زَهَماً ، فهي زَهِمَةٌ
الصفحه ٤٧١ : ؛ واسْتَرْجَفَ رأْسه : حَرَّكه. والرّجّافُ
: البحر ، سُمّي
به لاضْطرابه وتحرك أَمْواجِه ، اسم له كالقذّاف ؛ وقيل
الصفحه ١٢٥ : يُتَّبَع
به. يقال : ما
عليه من الله في هذا
تَبِعة ولا تِباعة. وفي أَمثال العرب السائرة : أَتْبِعِ الفَرَس
الصفحه ٤٣٦ : أَمَةُ الله وتا أَمَة اللهِ. والاسم من
ذلك ذا والكاف زِيدَت للمخاطبة فلا حَظَّ لها في الإعراب. ولو كان
الصفحه ١٧٧ : ، فهي مجرودةٌ : إذا أَكل الجرادُ نَبْتَها. والجرادةُ : اسم فرس عبد الله بن شُرَحْبيل. وجَرادةُ العَيَّار
الصفحه ٤٧٥ : بمكروه. ويقال : رَحَلْت
له نفسي إذا صبرت
على أَذاه. وراحِيلُ
: اسم أُمِّ يوسف.
والمَرْحَلة : واحدة
الصفحه ١١٣ : . والبَهْشُ
: المسارَعةُ إلى
أَخذِ الشيء. وبَهَشْتُ
إلى الرجُل وبَهشَ إليَّ : تَهيَّأْتُ للبكاء وتهيأَ له
الصفحه ٢٣٢ : والحُجُجُ
: الطرُقُ المُحَفَّرَةُ.
والحَجَّاجُ : اسم رجل. وحِجِجْ
: من زَجْرِ
الغنم.
حجحج : الحَجْحَجَة