الصفحه ٢٧٩ :
والسُّكُرْكَة : شراب يُسْكِر يتّخذ من الذُّرَة ، وهي لفظة حبشيّة.
والتّسكير : التّحيُّر. وجعلوا
الصفحه ٩٢ :
دهن
السّداب (٢٧) حارّ يابس فى أوّل الثّانية ، ينفع من برد الكُلَى
والمثانة والظّهر والرّحَم ، ومن
الصفحه ١٨٤ :
النَّفْس النّاطقة
، وحينئذ تستعدُّ الجملة المركَّبة من المنيَين لقبول هذه النَّفْس. فلذلك إذا تمّ
الصفحه ٢١٨ :
مراقبة أحواله.
وهو شَبيهٌ
بالفُلْفُل ، ولكن ليس فيه لطافةٌ. وإسخانة أبقَى من إسخان الفلفل لكثافته ، ولا
الصفحه ٤٨٦ : . ويقال : بل هى أربع خلف النّواجذ.
وظَرَب به الدّاء ، أى : لزمه. ومنه الأَدْوَاء الظَّرِبَة ، وهى
الصفحه ٣٦ :
ومن فوائدها أيضا
أنّ مَنْ أصابه سُمّ واستعملها لم يضرّه ذلك السّمّ. وقد اصطلح أطبّاء العجم على
الصفحه ١٣٩ :
رجل :
الرَّجُل
: الذَّكَر من
الإنسان. وإنّما يكون رجلا إذا احتلم وشَبّ أو هو
رَجُلُ ساعة تلده
الصفحه ٣١٣ :
وأمّا الصّغرى
فإنّها مستقيمة.
وتطلق السّاق ـ لغة ـ على الأمر الشّديد ومنه قوله تعالى
الصفحه ٤٥٢ :
الضّأن المحرَقة.
وهو بارد فى الثّانية يابس فى الثّالثة ، يقوِّى القلب ، وينفع من حرارة المعدة
الصفحه ٤١ :
وقال ابن
الأعرابىّ : وقولهم : جاؤوا
بخَلَّة لهم ، لا أدرى أعَنَى
القائل الطّائفة من الخلّ
أم هى
الصفحه ٤٨ :
الليمون بماء
الورد ، ثم ينام لينهضم ما بقى فى المعدة وليستريح من القَيء. وإذا استيقظ اغتسل
وشرب
الصفحه ١٤٣ :
رحق :
الرَّحِيق
من اسماء الخمر ،
وهو اعتقها واشدّها إسكارا.
رحم :
الرَّحِم
: بَيت مَنْبِت
الصفحه ٢١٩ : حِرِّيْفٌ.
وهى حارّة يابسة
رديئة الكيفيّة ، قاتلة للكِلاب.
وورقُها ـ طريّاً
مَدقوقاً ـ ينفع من الكَلَف
الصفحه ٢٩٥ :
تقتل.
وفي الحديث عن عبد
الله بن عبّاس : (اللهمّ إنّي أعوذ بك من كلّ شيطان وهامّة ومِنْ كلّ عين
الصفحه ٣٤٣ : ، وتَفَرَّق شَعْبُهم
: إذا تفرّقوا بعد
الاجتماع. وشَعَبَتْهُم
المنيّة : اذا
فرَّقتهم.
والإصلاح والإفساد
، فى