الصفحه ٣٣٩ : .
فيشمل الّوزتَين
وأصل اللّسان والعضلات الموضوعة على الحَلْق
من خارج ، وأصول
الأذنُين من داخل وخارج. فكلّ
الصفحه ٣٤٠ : عَكَدَة اللّسان ،
وطَرَفُه الأسفل مُتّصل بالرّئة ، وهو فوق المريء وليس دونه من ظاهر باطن العنق
إلّا الجِلد
الصفحه ٣٤٤ : تحت اللّسان على حَسَب الإمكانِ ومُطاوعةِ القُوّة ، عِرْقا
بعد عِرْق آخر ، ثمّ سَقى ماء الشّعير
الصفحه ٣٤٥ :
جِراحتُه أو فَصْدُ عِرْقٍ منه.
حمز :
دواء يَحْمِز اللّسان : إذا كان ذا حَرافة.
ويقال للعلاج
السّريع
الصفحه ٣٥٦ : ولا تفارقه ، وتشتدّ
مع ذلك غِبّاً. وعلاماتها كعلامات الغِبّ وتكون أشدّ ، ويَخْشُن معها اللّسان
ويَهذى
الصفحه ٣ : باب كتابش
أخذ كرده وثانيا تلاش كرده كه لغات غير عربى را با معادل عربى آن جايگزين كند واضافه
مى كند كه
الصفحه ٨ : أن تعرّفت
على الخليل بن أحمد الفراهيديّ الأزديّ ..
ومنذ أن أدركت أن
العلوم العربية إنما انطلقت من
الصفحه ٢٠ : اسم المرض
أو الدواء أو النبات الطبي اسما أعجميا اجتهد الأزدي في وضع مقابل عربي له .. ولذا
تراه
الصفحه ٢٢ :
العربي
الحديث" الى مرحلة أكثر تقدما وملاءمة للبيئة العربية إذا ما تم إخضاع مادة
هذا الكتاب الى
الصفحه ٢٧ : العرب وبيانها ، وأحصى فيه
ألفاظها ومعانيها ، وسمّاه بأول أبوابه .. ولمّا كان الغالبَ على أبنا
الصفحه ٢١ :
عملية تحقيق الكتاب قد حققت نتائجها بتقريب هذا الكتاب الثمين الى القارئ المعاصر
.. وإلى الطبيب العربي
الصفحه ٣٨ : ، وقال ليس فى كلام العرب إفْعِيْلَل بفتح
اللّام إلّا إهليلَج وإبْرِيسَم. وأفضله الخام ، وهو حارّ
الصفحه ٤٣ : فى كلمة
عربيّة) (٤٢). والواحدة منه : إِجَّاصَة.
والإِجَّاص منه جبلىّ ، وهو صغير حامض وفيه قبْضٌ
الصفحه ٤٤ : العُنق ، عن بَرْد أو سَحج ، وقال بعض العرب : بى إجْلٌ فأَجِّلُونِى ، أى : داوونى منه.
أجم :
أَجَمْت
الصفحه ٤٥ : ) :
هو البيمارستان ، بالفارسيّة. ودار الشّفاء والمشْفى والمستشفى فى
العربيّة. وهو