الصفحه ٢١٤ :
__________________
(١) هذا هو الصواب
الموافق لكتاب عيون الأخبار ، وفي أصليّ هاهنا تصحيف.
(٢) كذا في أصليّ ،
وفي كتاب عيون
الصفحه ٢١٦ : ثمّ لكم فلو شئت لنزلت لك عنه (٦).
__________________
(١) ولعلّ هذا هو
الصواب ، وفي أصليّ : «فأتته
الصفحه ٢٣١ :
الموافق للكافي ومن لا يحضره ـ غير أن فيهما زيادة نشير إليها بعد وفي الأصل : «تقوّم
الصيد ثم بعّض تلك
الصفحه ٢٣٨ : صلّيت
على إبراهيم إنّك حميد مجيد (٥).
__________________
(١) هذا هو الظاهر ،
وفي أصليّ كليهما
الصفحه ٢٦٩ : ] (٤).
__________________
(١) لفظة : «إيّا»
وما بين المعقوفين زدنا لتصحيح الكلام ، وكان في الأصل هكذا : «وأعطاهم الخمس الذي
عوّضهم من
الصفحه ٢٧٠ : أصليّ معا
هاهنا ، وهو الصواب ، دون ما تقدم فيهما معا في الباب : «٤٦» : «حسّان بن بشّار».
(٣) كذا في
الصفحه ٣٠٥ :
__________________
(١) كذا في الأصل
هاهنا.
(٢) لعلّ هذا هو
الصواب بقرينة ما يأتي في آخر الصفحة التالية ، وفي أصلي من مخطوطة
الصفحه ٣١٣ : كتاب غاية المرام.
(٢) هذا هو الظاهر
الموافق لإكمال الدين وغاية المرام ، وفي أصلي : «أبي بكر بن عبد
الصفحه ١٦ : : أنبأنا أبو الفتوح (١) المحسن بن أبي طاهر حامد بن محمد بن أبي الصباح الماه آبادي
(٢) فيما قرأت عليه من أصل
الصفحه ٢٢ : أسألها عن عليّ فقال : توجّه
__________________
(١) هذا هو الصواب ،
وفي الأصل : «السلماني سماعا» ولكن
الصفحه ٧٢ : لهما وأسوّي عليهما] (٤).
__________________
(١) كذا في أصلي ولكن
بنحو الإهمال.
(٢) هذا هو الصواب
الصفحه ٧٤ : هامشه : بالإضافة أي يزيد النار.
وكان في أصليّ معا هاهنا تصحيفات أصلحنا
بعضها على وفق ما ذكره الخوارزمي
الصفحه ٨٠ : ».
(٢) كذا في الأصل ،
ومثله في الحديث : (٤١٩) الآتي في الباب : (٣٠) ، ص ١٢٢ ،
ولكن في الحديث : (١٤) من باب
الصفحه ٨٩ :
عنّي وعنكم خلّة
الأحبابي
__________________
(١) كذا في الأصل
وببالي أني ذكرت الأبيات في
الصفحه ٩٢ : فانتهيا إليهما وهما في أصل حائط قد أحرقتهما
الشمس وأحدهما متستر بصاحبه ، فلما رآهما على تلك الحال خنقته