الصفحه ٣١٥ : الدارقطني في الأفراد ، والطبراني
في الأوسط ، عن أبي هريرة ، وعن أبي سعيد. كما رواه عنه في كتاب فضائل الخمسة
الصفحه ٣١٩ :
الرقم : (٥٦٣) من باب الكنى من كتاب الإصابة : ج ٤ ص ٩٤ قال :
أبو سلمى الراعي خادم رسول الله
الصفحه ٣٢٣ :
__________________
ـ وأيضا رواه أحمد في الحديث : (٢٠١) من
مسند أبي سعيد من كتاب المسند
الصفحه ٣٢٤ : .
__________________
ـ ورواه أيضا الحاكم في آخر كتاب الفتن
والملاحم من المستدرك : ج ٤ ص ٥٥٨ قال :
حدثنا عبد الله بن سعد
الصفحه ٣٢٨ : الله
بن عمر الصفّار كتابة من نيسابور ، قال : أنبأني جدّي لأمّي أبو نصير عبد الرحيم
بن عبد الكريم
الصفحه ٣٣٥ : الطبعة القديمة من كتاب إكمال الدين : «تكون به غيبة
وحيرة تضلّ فيها الأمم ...».
(٢) رواه مع التوالي
في
الصفحه ٣٣٦ : .
__________________
(١) الظاهر أن هذا هو
الصواب ، وفي أصلي : «عليه مطوية» وفي كتاب إكمال الدين : «مطوي عن عباد الله».
(٢) رواه
الصفحه ٣٤١ : ابن يونس بن الخلال ـ أحلّه الله
تعالى في دار الجلال أرفع المحال وأوسع المجال ـ كتابة وشفاها بمحروسة
الصفحه ٤١٣ : البليّة.
٣٤٠
كلام المؤلّف في ختام كتابه هذا ، وأنه فرغ
من تأليفه في شهر رجب الأصبّ من سنة
الصفحه ٥ : شرعنا في كتابة ما هاهنا في
(٢٠) من شهر رمضان المبارك من سنة (١٣٩٧).
(٢) الهويّ ـ بضم
الهاء وكسر الواو
الصفحه ٩ : ، ولكن بداية التسلسل من الباب الأول من السمط الأول لا من مقدمة الكتاب ،
فإذا أحاديث المقدمة ـ وهي اثنا
الصفحه ١٠ : الطبري : ج ٢٢ ص ٦ ، وقد علقناه على الحديث :
(٦٦٤) من كتاب شواهد
التنزيل : ج ٢ ص ٢٧ ط ١ ،.
وهاهنا في
الصفحه ١٨ : الرقم : (٦٧٣) وتواليه من كتاب شواهد التنزيل. ج
٢ ص ٣٢ ط ١ ، بطرق ثلاثة ، وقال في الطريق الثاني منها
الصفحه ١٩ : إلى خير إن شاء الله.
__________________
(٢) كذا في الأصل ،
وفي الطريق الأول من طرق الحديث من كتاب
الصفحه ٢٠ : ...».
(٢) ورواه أيضا أبو
بكر القطيعي كما في الحديث : (٥٩) من باب فضائل الحسن والحسين عليهماالسلام
من كتاب الفضائل ـ