الصفحه ٥١ : قال : أنبأنا أبو الفتح يوسف بن عمرو بن مسرور القواس إملاء من لفظه
يوم السبت لليلتين خلتا من شهر ربيع
الصفحه ٨٨ : بي إلى السماء أخذ جبرئيل عليهالسلام بيدي وأقعدني على درنوك من درانيك الجنّة ثمّ ناولني سفر
جلة
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآله فغشيه الوحي فلمّا أفاق قال لي : يا أنس أتدري ما جاءني به
جبرئيل [عليهالسلام] من عند صاحب العرش
الصفحه ٩١ : علينا فقلنا : يا
رسول الله أيّنا أحبّ إليك؟ فقال : هي أحبّ إليّ منك ، وأنت أعزّ عليّ منها.
قال الحافظ
الصفحه ١١٧ :
فضيلة
تحطّ دونها السماء
، وتروى من ذكرها الظّماء
٨٢ ـ أخبرني الشيخ
عفيف الدين أبو محمد عبد
الصفحه ١٧١ : ) من سورة البقرة
في الحديث : (١١٦ ـ ١١٧) من كتاب شواهد التنزيل : ج ١ ، ص ٧٨ بسندين عن الحاكم
وغيره
الصفحه ٢٠١ :
طالب عليهالسلام قال : والله ما نزلت آية إلّا وقد علمت فيم نزلت وأين نزلت
وعلى من نزلت إنّ ربي وهب لي
الصفحه ٢٢٣ : رحمهالله ـ فيما كتب إليّ
من شيراز في شهر رجب سنة سبع وستين وست مائة ـ قال : حدثنا الشيخ الإمام الثقة
الصدوق
الصفحه ٢٣١ : : لمّا كان ليلة بدر ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من يستقي لنا من الماء؟ فقام علي فاعتصم قربة ثم
الصفحه ٢٥٧ :
الباب الخمسون
[في تقريض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا بأنّه منه وهو منه. وقول جبرئيل : وأنا
الصفحه ٢٩٧ : المرام
نقلا عن فرائد السمطين : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
...».
(٢) الرجل من الأجلاء
وله
الصفحه ٣١٧ : ؟ قال : أمّا المؤمنون فعامّة
المؤمنين أمروا بذلك ، وأما الصادقون فخاصّة لأخي عليّ وأوصيائي من بعده إلى
الصفحه ٣٣٢ : صلىاللهعليهوسلم : قومي فافتحي له [الباب] قالت (٢) : يا رسول الله من هذا الذي بلغ من خطره ما أفتح له الباب
أتلقّاه
الصفحه ٣٦٣ : :
لعلّي أربع خصال
ليست لأحد من العرب غيره : هو أوّل عربي وعجمي صلّى مع النبي صلىاللهعليهوسلم. وهو الذي
الصفحه ٣٩٠ : حتى أؤمّر ، ولا أموت حتى أقتل ولا أموت حتى
تخضب هذه من هذه بالدم ـ وضرب بيده إلى لحيته وإلى هامته