الصفحه ٣٤٤ : (رض) كانت لأصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم ثمانية عشر سابقة فخصّ منها عليّ بثلاثة عشر ، وشركنا في
الخمس
الصفحه ٣٨٣ : في [الحديث الثاني من الفصل السادس من] مناقب أمير
المؤمنين علي عليهالسلام ، رواه عن الحافظ أبي العلا
الصفحه ٤٠٣ : القصاب اليزني (٣) من ولد عفير (٤) صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : حدثنا عبيد بن الصباح النهدي قال
الصفحه ٩ :
أنّها ناقصة من أولها وآخرها وموارد من وسطها.
أما أولها فناقص
إلى قوله : «النسائي» الواقع في سند الحديث
الصفحه ١١٣ :
النَّاسِ» [٧٥ الحج ٣٣] ـ
خلقا يدخلهم الجنّة (١) واصطفى منكم من أحبّ أن يصطفى وإني مواخ بينكم كما
الصفحه ١١٩ : الله ابن عبّاد بن عمرو العنزي ، قال : حدّثنا
يزيد بن نصر (٣) قال :
حدثني عبد الله بن
شرحبيل عن رجل من
الصفحه ١٥٢ : ، فأتينا على حديقة فقلت : يا رسول
الله ما أحسن هذه الحديقة؟ فقال : ما أحسنها؟ ولك في الجنة أحسن منها. ثمّ
الصفحه ٢٩٢ : سفحه تنفجر أنهار الجنة
وتتفرق في الجنان ـ وهو جالس على كرسي من نور يجري بين يديه التسنيم ، لا يجوز أحد
الصفحه ٣٤٢ : ، قال : أنبأنا أبو القاسم مقبل بن أحمد بن بركة بن الصدر سماعا عليه في
يوم الثلاثاء السادس عشر من ذي
الصفحه ٣٧٩ : تصنعه بأحد. قال : إني لبّستها قميصي لتلبس من ثياب الجنّة ، واضطجعت
معها في قبرها لأخفّف عنها من ضغطة
الصفحه ٣٩٢ :
استوى جالسا وقلت
: ألا من أنت؟ فالتفت إليّ وقال : أنا (١) عبد الرحمن بن ملجم قاتل علي بن أبي طالب
الصفحه ٤٠٤ :
إذا أطاع الله
من نالها
من لم يواس
الناس من فضله
عرّض للإدبار
إقبالها
الصفحه ٤٠٩ :
ولكلّ [ذي] رمق (١) قوت وأنت قوت الموت ، والموت لكل كائن.
وباب التوبة [مفتوح]
فلا يأس من الغفران
الصفحه ٨ :
مع عدم الفائدة في
ذلك بعد ما ظفرنا بالحديث من نفس المصدر الذي يرويه عنه مشايخ المصنف ، فالعمدة في
الصفحه ١٥٦ :
الحافظ الحسكاني بسند آخر عن أبي الزبير في تفسير الآية الكريمة في الحديث :
(١١٣٩) من كتاب شواهد
التنزيل