الصفحه ٨٢ : ، قال : قرأت على شيخنا الأستاذ أبي إسحاق الثعلبي في
تفسيره :
أن سفيان بن عينية
(١) سئل عن قول الله
الصفحه ٤٤٣ : يسبّ عليّا جهلا وضلالة ،
وإرشادها إيّاه إلى منزلة علي وما سمعته من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ١٠٨ :
، فقد أطفأ نورك لهبي. فيقول لها علي عليهالسلام : قرّي يا جهنم ، خذي هذا واتركي هذا ، خذي هذا عدوي
الصفحه ١١٨ : بن إبراهيم بن عمر الفاروثي (٢) الواسطي.
وكتب إليّ من
مدينة القدس الشريف خطيبها الإمام مسند الشام
الصفحه ٣١١ : ـ
فيما قرء عليه من أصل سماعه في شهر رمضان سنة تسع وثمانين وأربع مائة ـ قيل له :
أخبركم أبو بكر محمد بن
الصفحه ٣٥ : تعالى : («طه ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى إِلَّا تَذْكِرَةً) [١ ـ ٢ طه] وقال
لأهل بيته
الصفحه ٢٣٧ : : أنبأنا السيد أبو محمد حمزة بن العباس بن علي
العلوي فيما قرأت عليه ، قال : أنبأنا أبو الحسن محمد بن علي بن
الصفحه ٣٣٩ : فلق الحبّة
وبرأ النسمة ما من رجل من قريش جرت عليه المواسي إلّا وأنا أعرف [له] آية تسوقه
إلى جنّة أو
الصفحه ٢٨١ : الناكثين والقاسطين والمارقين ، فقلنا (١) : يا رسول الله أمرتنا بقتال هؤلاء فمع من [نقاتلهم؟] قال
: مع علي
الصفحه ٤٢٩ :
(١).
__________________
(١) قال الكاتب ومحقق
الكتاب الشيخ محمد باقر المحمودي : هذا تمام السمط الأول من كتاب فرائد السمطين ،
فرغت
الصفحه ٢١٠ : ]
(١) قال : أخبرنا أبو بكر محمد بن أحمد بن أحمد بن مالك الأشجعي (٢) قراءة عليه في شهر ذي القعدة [من سنة
الصفحه ٧ :
عمل عامل من
المؤمنين المخلصين من ذكر أو أنثى.
وحالنا وحال هذا
الكتاب من الشواهد البارزة لما
الصفحه ٦٥ : مولى من أنا مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من
عاداه.
ولقيه عمر بن
الخطّاب بعد ذلك فقال : هنيئا لك يا
الصفحه ٢٤٠ :
من أراد أن لا
يذلّ فلا يذلّ ، ومن أراد أن لا يشتم فلا يشتم ، ومن أراد أن لا يظلم فلا يظلم ،
ومن
الصفحه ٣٢٠ : بالأمر منه وأحقّ به منه ، فسمعت وأطعت مخافة أن يرجع الناس
كفّارا [يضرب بعضهم رقاب بعض بالسيف ، ثم بايع