الصفحه ٢٨٥ : الضَّريبة ، والسائر : الشِّعر المروىّ.
موس الميم والواو والسين. يقولون : المَوْس : حَلْقُ الرَّأس. [ويقال
الصفحه ٢٩٦ :
__________________
(١) ديوان امرئ القيس
١٥٢ واللسان (متى ، يسر). ويسره ، أى حذاء وجهه ، وأصله التسكين وحرك السين للشعر.
ويروى
الصفحه ٣٤٢ : اللسان : «قال
أبو زيد : صاد أعرايى هامة فأكلها فقال ما هذا؟ فقيل سمانى. فغثت نفسه فقال ...».
وأنشد الشعر.
الصفحه ٣٥١ : مُلِطا مَلْطًا. وابنا
مِلَاطٍ : العضدان. والأمْلَط : الذي لا شَعْرَ عليه. ويقاس على هذا فيُقال للرّجُل
الصفحه ٣٥٧ : البعير رُكبتَيه في الأرض إذا هَمَّ بالنُّهوض. والنَّصنصة : التَّحريك. والنُّصَّة : القُصَّة من شَعر
الصفحه ٣٦٠ : : «نهاء» بالفتح ، كما فى المجمل ، وقال ابن
برى فى هذا : إنه جمع نهاة جمع الجنس ومده لضرورة الشعر. ويروى
الصفحه ٣٨٧ : النون والتاء والفاء : أصلٌ يدلُّ على مَرْطِ شَيءٍ. ونَتَفَ الشَّعْرَ وغيرَه يَنْتِفُه. والمِنْتاف
الصفحه ٤٠٢ : والحاء والصاد كلمةٌ واحدة ، هي النَّحُوص : الأتَان الحائل في شعر امرئ القيس. قال :
أرَنَّ عليه
الصفحه ٤١٥ : : الموضع من رأس الأنزع
، وهو الذي انحسر
شَعْرَه عن جانبَىْ جبْهته ، وهما
النَّزَعتان. ولا يقال امرأة نزْعا
الصفحه ٤٢١ :
قال الله عزّ وعلا
: (وَهُمْ مِنْ كُلِّ
حَدَبٍ يَنْسِلُونَ). والنُّسَالة : شَعر الدابّة إذا سقَطَ
الصفحه ٤٢٤ : يَنْسِجُه. وضربت الرِّيح الماءَ
فانتسجت له الطرائِق (٢). والشاعر
ينسُج الشّعر. وقال قوم
: بل قياس الباب
الصفحه ٤٤٣ : ، ونَظَمْتُ
الشِّعْرَ وغيره. والنِّظام : الخَيط يَجمَع الخَرَز. والنِّظامانِ
من الضَّبِّ : كُشْيَتَانِ
من
الصفحه ٤٥٧ : شعر بشار وحواشيه ١٤٦ :
لابد المصدور في ينفثا
والذي في الصدر أن يبعثا
الصفحه ٤٦٧ : عنها أُبَنَهَا. ومنه شِعرٌ مُنَقَّحٌ ، أي مفتَّشٌ مُلقًى عنه ما لا يصلُح فيه. ونَقَحت (٢) العَظم
الصفحه ٤٧٠ : استخراج شيء
واستيعابِه حَتَّى لا يُتركَ منه شيء ؛ ثم يقاس ما يقاربه. منه نَقْش الشَّعَرْ
بالمِنقاش وهو