الصفحه ٦ :
قت القاف والتاء فيه كلمتانِ متباينتان ، إحداهما القَتُ ، وهو نَمُّ الحديث. وجاء فى الأثر : «لا
الصفحه ٧ : الأقَذُّ فهو الذى لا
قُذَذَ عليه. والمَقَذُّ : ما بين الأُذُنين من خَلْف. وسمِّىَ لأنَّ شعره يُقَذّ
قَذَّا
الصفحه ٩ : الوَثْب. ومنه التقزُّز ، وهو التنطُّس. ورجلٌ قَزٌّ ، وهو لا يسكن إلى كلِّ شىء.
قس القاف والسين مُعظَمُ
الصفحه ١٢ :
لا يلائمُ مَضْجعاً
إلا أَقَضَ
عليكَ ذاك المضجع (٢)
ويقال لحمٌ قَضٌ ، إذا
الصفحه ١٤ : يكون عندهُ من حركات السَّير وقَعْقَعته. وطريقٌ قعقاعٌ
: لا يُسلَك إلَّا
بمشقَّة. فأمَّا
القُعَاعُ فالما
الصفحه ١٧ : ءٌ يصيب البعير فيَشْتَكِى قَلْبَه. والقُلْبُ من الأَسورة : ما كان قُلْباً واحداً لا يُلوَى عليه غيرُه. وهو
الصفحه ١٨ : : التى
لا يَعيش لها ولد ، وكذلك من النِّساء ، والجمع مقاليت. قال :
__________________
(١) فى الأصل
الصفحه ٢٣ : قَمَنٌ أَنْ يفعَل كذا ، لا يثنى* ولا يُجمَع إذا فتحتَ ميمه ، فإن
كَسَرتَ أو قُلْت قَمينٌ
ثنَّيت وجَمَعت
الصفحه ٢٨ : يَسمَعون ولا يَعُون ، فكأنَّ آذانَهم كالأَقْمَاع التى لا يَبْقَى فيها شىء. ويقولون : اقتمَعْتُ ما فى
الصفحه ٤٠ : . قال امرؤُ
القيس :
أَراهُنَّ لا
يُحْبِبْنَ مَن قلَّ مالُه
ولا مَن رأَيْنَ
الصفحه ٤٦ : :
لمَّا رأيتُ
أنَّها لا قامَهْ
وأَنَّنى مُوف
على السَّآمهْ
نزعتُ
نَزعاً
الصفحه ٤٧ : الله تعالى
: (ثُمَّ أَماتَهُ فَأَقْبَرَهُ). قلنا : ولو لا أنَّ العلماءَ تجوَّزُوا فى هذا لَمَا رأينا
الصفحه ٥٠ : الطَّيَران. وهذه اللَّفظَةُ من
قولهم : راعٍ قُبَضةٌ ، إذا كان لا يتفسَّح في مَرعى غَنَمه. يقال : هو قُبَضَةٌ
الصفحه ٥٣ :
ليس بِعَلٍّ
كبيرٍ لا شبابَ به
لكن أُثَيْلةُ
صافي اللَّونِ مُقْتَبَلُ
الصفحه ٥٦ :
: كأنَّه إنما سمِّي بالسَّهم الذي لا حديدة فيه ، يقال له قِتْرَة ، والجمع قِتْر.
قتع القاف والتاء والعين