الصفحه ٤١٥ : . وبعيرٌ
نازعٌ ، إذا حَنَّ إلى
مرعاه أو وطنِه. قال :
فقلتُ لهم لا
تَعذُلوني وانظُرُوا
الصفحه ٤١٦ : . وأنْزَفُوا : انقطَعَ شرابُهم. قال الله سبحانه : (لا يُصَدَّعُونَ عَنْها وَلا يُنْزِفُونَ)
(٢). والنُّزْفة
الصفحه ٤٢٣ : الله : التَّأخير ، كانُوا إذا صَدَروا عن مِنًى (١) يقوم رجلٌ من كنانة فيقول : أنا الذي لا يُرَدُّ لي
الصفحه ٤٢٨ : والنَّشقة : حبلٌ يُجعَل في أعناق البَهْم ، ويقال هي النُّشْقة
(١). ورجل نَشِقٌ
، إذا وقَعَ في
أمرٍ لا يكاد
الصفحه ٤٤٣ :
نطس النون والطاء والسين كلمتانِ متباينتان لا يرجعانِ إلى
قياسٍ واحد.
التَّنطُّس ، وهو التقذُّر
الصفحه ٤٤٦ : والنِّعمة. قال الفرّاء : النَّعم
ذَكَرٌ لا يؤنَّثُ
فيقولون : هذا
نَعَمٌ وارِدٌ ؛ وتُجمَع أنعامًا. والأنعام
الصفحه ٤٦٢ : عدوٌّ أم لا. ونَفَضْتُ اللّيلَ ، إذا عَسَسْتَ لتنفُض عن أهل الرِّيبة. والنَّفِيضة والنَّفَضَة : القومُ
الصفحه ٤٦٨ :
الشَّيْهَمَ لا
يرقُد اللَّيلَ كلَّه. وتقول العرب : ما زالَ فلانٌ يَنْقُد الشّيء ، إذا لم يزَلْ
الصفحه ٤٦٩ : النَّقَرَى : أن يَدعُوَ جماعة ويدعَ آخَرين من لُؤمِه. وهو قياسٌ صحيح
، لأنّه لا يُنادِيهِمْ أجمع ، لكنْ يأتي
الصفحه ٤٧٠ : استخراج شيء
واستيعابِه حَتَّى لا يُتركَ منه شيء ؛ ثم يقاس ما يقاربه. منه نَقْش الشَّعَرْ
بالمِنقاش وهو
الصفحه ٤٧٢ : شَرَّابٌ بِأَنْقُعٍ» ، أي مُعَاوِدٌ للأمر مرةً بعد مرة. كذا يقولون ، ووجهه
عندنا أنّ الطَّائر الحَذِر لا
الصفحه ٤٧٤ : مَهبِّ الرِّياح الأربع. قال :
لا تَعدِلَنّ
أتَاوِيِّين تَضربُهُمْ
نَكباءُ صِرٌّ
الصفحه ٤٧٥ : . وقال قولاً لا نَكِيثَةَ فيه ، أي لا خُلْف. ومنه : طَلَب حاجةً ثم انتكثَ لِأُخْرَى ، كأنّه نقض عَزْمَه
الصفحه ٤٧٨ : . ورجلٌ هُكعَة
نُكعَة : يثبت مكانَه لا
يبرح ، وهو من الحَبْس أيضاً.
نكف النون والكاف والفاء أصلان
الصفحه ٥ :
: لا آتيك العام ، ولا قابلا ، ولا قباقبا».