الصفحه ٢٠٦ : : حافَة الوادِي ، وسمِّي كلُّ ذلك لأنَّه ملازِمٌ لا
يُفارِق. واللِّطْلِط : العجوز الكبيرة ، لأنها ملازمةٌ
الصفحه ٢٢١ : بالقَلْب (٣)». أي ألْصَق. ويقولون : هذا أمرٌ لا يَلْتَاطُ بصَفَرِي ، أي لا يَلصَق بقلبي. ولُطتُ الْحَوْضَ
الصفحه ٢٣٧ : ءَ بلسانه لَحْسًا. ويقولون : ألْحَسَتِ
الأرض : أنبتت.
وهذا إنما يكون في أوَّل النّبات الذي لا يمكِن
الصفحه ٢٤٧ :
إنِّي أتَتنِي
لِسَان لا أُسَرُّ بها
من عَلْوَ لا
عجبٌ فيها ولا سَخَرُ
الصفحه ٢٥٠ : سُهيلاً ، والله لا تذوق عندي قَطرةً. ثمَ لطمه ونحّاه. ويقال اللَّطِيم
: التاسع من سوابق
الخَيل ، كأنّه لطم
الصفحه ٢٦١ : البيتَ
للطَّواف قالوا : لا نَطُوف في ثيابٍ عَصَيْنا الله فيها ، فيُلقونَها ، فيسمَّى ذلك المُلقَى
لَقًى
الصفحه ٢٦٩ :
مح الميم والحاء ثلاثُ كلماتٍ لا تنقاس على أصلٍ واحد : الأولى
مَحَ الشَّيءُ وأمَحَ
، إذا دَرَسَ
الصفحه ٢٧٣ : ومنازعة. وماظَظْتُه مماظّة ومِظاظا : شارَرتُه ونازعته. وفي الحديث : «لا تُمَاظَّ جارك فإنّه يبقى ويَذهب
الصفحه ٢٧٤ : ء (٢) : «منهنَ مَعْمَع
، لها شَيْئَها
أجْمَع» ، وهي التي لا تعطى أحداً شيئاً يكون معها أبداً.
مغ الميم والغين
الصفحه ٢٧٥ : : «لا
تمكو» ، صوابه من المجمل واللسان. وفى اللسان : «يقول : لا تلحوا عليهم إلحاحا يضر
بمعايشهم ، ولا
الصفحه ٢٧٦ : :
لا تأمَنَنَّ
وإن أمسيْتَ في حَرَمٍ
حَتَّى تُلاقِيَ
ما يَمنِي لك المَانِي
الصفحه ٢٧٨ : . والمَنيح : القِدْح (٥) لا حَظَّ له في القَسْم إلَّا أن يُمنحَ شيئا ، أي يُعطاه. ويقال المنيح
أيضا : الذي لا
الصفحه ٢٨٢ : (٣)
فالأول التُّؤدة.
تقول : مهلاً يا رجُل ، وكذلك للاثنين والجميع وإذا قال مَهْلاً قالوا : لا
مَهْلَ واللهِ
الصفحه ٢٨٤ : الظَّهر. ويقولون : «لا أدري أَغَارَ أمْ مَار» ، أي لا أدري أتى غوراً أم دَارَ فرجَع إلى نجد. وانْمارت
الصفحه ٢٨٥ : . والمَوْر : الموج. وقولهم : «فلانٌ لا يَدْرِي ما سائرٌ من مَائر»
فالمائر : السَّيْف القاطع الذي يَمُور في