الصفحه ٩٤ : . والقَصِيّةُ من الإبل : المودوعة الكريمة لا تُجهَد ولا تُرْكَب ، أي تُقصَى إكراماً لها. فأمَّا النّاقةُ
الصفحه ٩٧ :
قاصِرَة الطَّرف : لا
تمدُّه إلى غير بَعلِها ، كأنَّها تحبِس طرْفَها حَبْسا. قال الله سبحانه : (فِيهِنَ
الصفحه ١١٠ :
وللغليظ العُنق قَوْعَس. [و] الأقعسانِ : جبلان طويلان. وليلٌ أقعَسُ
، أي طويلٌ ثابت ،
كأنه لا يكاد
الصفحه ١١٣ : ، كأنّه أتْبَعَه كلاماً قبيحاً. وفي الحديث : «لا نَقْفُو أمَّنا (٣)».
قفح القاف والفاء والحاء ، قال ابنُ
الصفحه ١٣٦ : . من ذلك الكَلَف
، تقول : قد كَلِف بالأمر
يَكْلَفُ كَلَفاً. ويقولون : «لا
يَكُنْ حُبُّكَ كَلَفًا ، ولا
الصفحه ١٣٧ : أكْمأُ عنها ، إذا جَهِلتَها.
وأمّا المهموز
فليس من هذا الباب وإنّما هو نَبتٌ. وقد قُلنا إنَّ ذلك لا
الصفحه ١٣٨ : لا سِتْرَ بينهما (٣).
وقال في الكميع :
وَهَبَّت
الشَّمْأَلُ البليلُ وإذْ
الصفحه ١٤٠ :
كنب الكاف والنون والباء كلمةٌ واحدةٌ لا تُفرّع. قالوا : الكَنَب : غِلَظٌ يعلو اليدينِ من العَمَل
الصفحه ١٤٥ : .
كوب الكاف والواو والباء كلمةٌ واحدة وهي الكُوب : القَدَح لا عُروةَ له ؛ والجمع أكواب. قال الله تعالى
الصفحه ١٦٠ : ] :
أخوكَ الذي لا
يَمْلِكُ الحسَّ نَفسُه
وتَرفَضُّ عند
المُحْفِظات الكَتَائفُ
الصفحه ١٨٠ : والدال أصلٌ صحيح يدلُّ على الشَّيء الدُّون
لا يُرغَب فيه. من ذلك : كَسَد الشّيءُ
كَساداً فهو
كاسد وكَسِيد
الصفحه ١٨٢ :
الرجل الذي لا
تُرْسَ معه في الحرب. ويقال : تكشَّفَ
البرقُ ، إذا
ملَأ* السَّماء. والمعنى صحيحٌ
الصفحه ١٨٧ : ليركبَه
الرَّدِيف. وفي الحديث : «لا تَشْرَبوا من ثُلْمةِ الإناء فإِنَّه كِفْلُ الشَّيطان». وإنَّما سمِّي
الصفحه ١٨٨ : (٢) ، كأنّه شيء يحمله حاملُه على الكِفْل الذي يحملُه البَعير. ويقال ذلك في الإثم. فأمَّا الكَافل فهو الذي لا
الصفحه ١٩٩ :
ليتَ شعري وأين
منِّيَ ليتٌ
إنَّ لَيتاً
وإنَ لَوًّا عناءُ (١)
لأ