الصفحه ٤٤٥ : سَيفَه لا
يَنصُفُ السّاقَ نعلُهُ
أجَلْ [لا] وإنْ
كانت طِوالاً مَحامِلُه
الصفحه ٤٨٠ : فيهما واحد. والنَّاميَة : الخَلْق ، لأنَّهم يَنْمُون
، أي يزيدون : وفي
الحديث : «لا تَمْثُلُوا
بنامِيَةِ
الصفحه ٣٠ :
والقِنْو : العِذْقُ بما عليه ، لأنَّه ملازِمٌ لشجرته.
ومن الباب المَقْنَاة من الظِّلِّ فيمَنْ لا
الصفحه ٥٤ :
* وقَبِيلٌ من عُقَيلٍ صادقٌ (١) *
فأمّا قولهم : لا قِبَلَ لي به (٢) ، أي لا طاقَة ، فهو من الباب
الصفحه ٥٨ : :
................
لا
أُحسِنُ قَتْوَ
الملوكِ والْخَببا (٣)
فأمَّا المَقْتوِىُ والمَقْتَوِينُ
الصفحه ٧٠ : :
* وقَذَرِي ما ليس بالمقذُورِ (١) *
ورجل قَاذُورة : لا يَخالُّ ولا ينازِلُ الناس. وناقةٌ قَذورٌ : عزيزة
الصفحه ١٠٧ : .
قعم القاف والعين والميم كلماتٌ لا تَرْجِع إلى قياسٍ واحد ،
لكنَّها متباينة. يقولون : أُقْعِم
الرّجلُ
الصفحه ١٧٣ : الظِّلُّ الذي
يُكارِي الشّيءَ ، أي هو معه لا يفارقُه. وهو أَلَينُ ما يكونُ وألطفَهُ. قال جرير
الصفحه ١٩٨ : بالسّامّة قيل لامَّة ، وهي التي تُصيب بالسُّوء. وهو ذلك القياس.
فأمَّا «لَمْ» فهي أداةٌ يقال أصلها لا
الصفحه ٢٠١ :
* لا خيرَ في وُدِّ امرئٍ ملثلِث (١) *
أراد المتردِّدَ
الذي لا خير فيه. وهو الذي يُلثلِث عن إقامة
الصفحه ٢١٠ :
ولم أدرِ أنَّ
الجودَ من كفِّه يُعدِى (٤)
وهذا شعرٌ لا
يحتجُّ به. واللّمَاسة
(٥) : الطَّلِبةُ
الصفحه ٢٢٣ : ءٌ كالحِمَّص شديدُ البياض. يقال للمرأة : كأنَّها لِيَاءة.
ليت اللام والياء والتاء كلمتانِ لا تنقاسان
الصفحه ٢٢٨ :
كظهرِ اللَّأَى
لو تُبتغَي رِيَّةٌ بها
نهاراً لعنَّت
في بُطون الشَّواجِنِ
الصفحه ٢٤٥ :
يقولون : لزِك (١) الجُرح ، إذا استوَى نباتُ لحمِهِ ولم (٢) يبرأْ. وهذا لا يشبهُ كلامَ العرب.
لزم
الصفحه ٢٥١ : ». : معناه حين يُشَجُّ صاحبُها يؤخذ مقدارُها تلك
السّاعة ثم يقضَى فيها بالقِصاص أو الأرْش ، لا يُنظَر إلى ما