الصفحه ٣٢٩ : بأطراف الأصابع. وناقةٌ مَصورٌ : لبنُها بطيء الخروج لا تُحلَب إلّا مَصْراً.
قال ابن السكِّيت
: المَصْر
الصفحه ٣٣٠ :
بمُصورها» ، أي حدودها.
قال عدي (٢) :
وجاعل الشَّمس
مِصراً لا خفاء به
بين النَّهار
الصفحه ٣٣٢ :
مَطراً. وقال ناسٌ : لا
يقال أُمْطِرَ إلّا في العَذاب.
__________________
(١) فى الأصل : «مطيت
الصفحه ٣٣٦ : والمَعِر : الأمْعَط الذي لا شَعْرَ عليه. ومنه أَمْعَرَ الرّجلُ : افتَقَر ، كأنه تجرَّدَ من ماله. [و] مَعَرَ
الصفحه ٣٣٧ : ، والمَعِيز : جماعةٌ كضَئِين (٢) ، وذلك لشدّةٍ وصَلابةٍ فيها لا تكون في الضَّأْن. ويقال
لجماعةِ الأوعال
الصفحه ٣٤٠ : (١)
قال ابنُ دُريد :
إبلٌ أَمْغاصٌ وأمْعَاص (٢) ، وهي خيار الإبل ، لا واحد لها ويقال فلان مَغِصٌ ، إذا كان
الصفحه ٣٤٥ : قَرْنٍ واحد لا يتغيَّر. والقَرْن
قَرْن القامة.
مكر الميم والكاف والراء كلمتانِ متباينتان : إحداهما
الصفحه ٣٤٧ : . يقال : مَلَجَ الصِبىُّ : تناولَ الثَّدي للِرَّضاع بأدنى فمه. وفي الحديث
: «لا تُحرِّم الإملاجةُ
الصفحه ٣٦١ : سقط.
ومن الباب نَهجَ الثّوبُ (٢) وأنْهَجَ : أخلق ولمّا ينشَقّ. وأنهجَه
البِلَى. قال أبو
عُبيدٍ : لا
الصفحه ٣٦٤ : الحرمة تنَاوُلُها بما لا يحِلّ. والنّهِيك : الأسد والشّجاع ، لأنّهما يَنْهَكان الأفران.
نهل النون والها
الصفحه ٣٧١ : . وبعضهم لا يقول تنوق». وشاهده قول ذى الرمة :
كأن عليها سحق لفق تنوقت
به حضرميات
الصفحه ٣٧٢ :
لا تكون إلّا من تَنوّق. يقولون مثلاً : «خَرْقاءُ ذات نِيقَة» ، يُضرَب للجاهل بالشَّيء يدَّعى
الصفحه ٣٧٣ :
ورجل نومةٌ
(١) : خاملٌ لا يُؤبَه له. ومنه استَنامَ
لي فلانٌ ، إذا
اطمأنَّ إليه وسكَنَ. والمَنَامة
الصفحه ٣٨٤ :
* لا تأويَا للعِيسِ وانبُلاها (١) *
نبه النون والباء والهاء أصلٌ صحيح يدلُّ على ارتفاع وسمُوّ
الصفحه ٣٨٩ : الهمزة ، والثاء فيهما مكسورة لا غير.